الصفحه ٢٠١ : وأن المسيح ناسوت كلي لا جزئي
وهو قديم أزلي ، وأن مريم ولدت إلها أزليا مع اختلافهم في مريم أنها إنسان
الصفحه ٢٠٢ : معه غيره ولا يرى في المسيح ما يراه النصارى بل يعتقد رسالته وأنه مخلوق
بجسمه وروحه ففشت مقالته في
الصفحه ٢٠٤ : ، فالكلام معه في الحصر على طرز ما تقدم ، وقوله :
ليست عين ذاته ولا غير ذاته فإن أراد بذلك ما أراد به الأشعري
الصفحه ٢١٧ : اختاره البعض الذكر
لأنه المتبادر ولأن الأخت وإن ورثت مع البنت ـ عند غير ابن عباس رضي الله تعالى
عنهما
الصفحه ٢١٨ : بالكلية لا إرثه لها في الجملة فإنه يتحقق مع وجود بنتها
، والآية كما لم تدل على سقوط الأخوة بغير الولد لم
الصفحه ٢٣٣ : ، ولا كذلك ما يخبرون به من الحوادث
إذ قد بنوا ذلك على أوضاع السيارات بعضها مع بعض ، أو مع بعض الثوابت
الصفحه ٢٥٥ : ، وإما العدل مع الكفار (أَقْرَبُ لِلتَّقْوى) أي أدخل في مناسبتها لأن التقوى نهاية الطاعة وهو أنسب
الطاعات
الصفحه ٢٥٦ : أن معهما أمانا فواداهما رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ومضى إلى بني النضير ومعه أبو بكر رضي الله
الصفحه ٢٧٦ : ، قال : فأنت من الملوك ، وقيل : الملك من له مسكن واسع فيه ماء جار ، وقيل
: من له مال لا يحتاج معه إلى
الصفحه ٢٧٩ :
العناد على طريق
البث والحزن والشكوى إلى الله تعالى مع رقة القلب التي بمثلها تستجلب الرحمة
وتستنزل
الصفحه ٢٨٦ : : أصبح فلان خاسر الصفقة إذا فعل أمرا ثمرته الخسران ، ويعنون بذلك الحصول
مع قطع النظر عن وقت دون وقت
الصفحه ٣٠٢ : يختار فيه النصب ، فكيف يفهم
عنه ترجيحه عليه ، والباب مع القرائن مختلف ، وإنما يقع الترجيح بعد التساوي في
الصفحه ٣١٠ : التحكيم مع وجود ما فيه الحق
المغني عن التحكيم ، وإن كان محلا للتعجب والاستبعاد لكن مع الإعراض عن ذلك أعجب
الصفحه ٣١٦ : والقفا
وعاتقه والمتن
والضرس يذكر
وعندي الذراع
والكراع مع المعى
الصفحه ٣٢٢ : الحصري بمنع الملازمة لجواز أن
نكون متعبدين بشريعة من قبلنا مع زيادة خصوصيات في ديننا بها يكون الحصر ، لما