الصفحه ٢٤٨ : الجوار ، وقالوا بوقوعه في الفصيح كما
ستسمعه إن شاء الله تعالى ، ولم ينكره إلا الزجاج ـ وإنكاره مع ثبوته
الصفحه ٢٥٩ : الطوفان مع كفره الظاهر إذ لم ينقل إيمانه ، ودعوة نوح عليهالسلام التي عمت الأرض مما لا يكاد يقبله المنصف
الصفحه ٢٧١ :
الألوهية حيث ذكرت
معه الصفة في مقام الإضمار لزيادة التقرير والتنصيص على أنه من تلك الحيثية بعينها
الصفحه ٢٧٤ : لغيرهم رسل عباده دل
ذلك على امتيازهم عن سائر الخلق ، وأن لهم مع الله تعالى مناسبة تامة وزلفى تقتضي
كرامة
الصفحه ٢٩٠ : واقتصر في الدنيا
على الخزي مع أن لهم فيها عذابا أيضا ، وفي الآخرة على العذاب مع أن لهم فيها خزيا
أيضا لأن
الصفحه ٣٢٧ : المعطوف
عليه أيضا لأن المتعاطفين كالشيء الواحد ، ولا حاجة مع هذا إلى القول بأن العطف
عليه بناء على أنه
الصفحه ٣٣١ : ما قبلها مبينة مع ما بعدها لكيفية عزتهم ، وجوز أبو
البقاء أن يكون حالا من الضمير في (أَعِزَّةٍ) أي
الصفحه ٣٣٨ : في (هُزُواً) أربعة أوجه : الأول ـ «هزؤ» ـ بضم الزاي مع الهمزة وهو
الأصل والأجود ، والثاني ـ «هزو
الصفحه ٣٥٨ : مع ما أخرج عنه البخاري أنه قال : إن الناس يقولون :
أكثر أبو هريرة الحديث ، ولو لا آيتان في كتاب الله
الصفحه ١٠ : المسلم ، والحرية مع ذلك كمال يرجع أكثره إلى أمر دنيوي وقد جاز للعبد أن
يتزوج أمتين بالاتفاق مع أن فيه
الصفحه ١٣ : أَتَيْنَ) جواب إذا ، والثانية جواب إن ، والشرط الثاني مع جوابه
مترتب على وجود الأول ، و (مِنَ الْعَذابِ) في
الصفحه ١٨ : غير أنه لا
كبيرة مع الاستغفار ولا صغيرة مع الإصرار ، وأنكر جماعة من الأئمة أن في الذنوب
صغيرة ، وقالوا
الصفحه ٢٨ : ، فالتنوين للتعميم.
واختار عصام الدين
كونه للتحقير ليكون فيه توبيخ عظيم ـ أي لا تشركوا به شيئا حقيرا مع عدم
الصفحه ٤١ : فليفهم ، ثم إن
نظم هذين الأمرين في سلك سببي سقوط الطهارة والمصير إلى التيمم مع كونهما سببي
وجوبهما ليس
الصفحه ٤٧ : السماع والعصيان مع التحريف وإلقاء
الكلام المحتمل احتيالا ، وأجيب بأنه يمكن أن يقال : المقصود على هذا عد