الصفحه ١١٠ :
الزمان فجعلت مثل نصف دية المسلم ؛ وأخرج أبو داود عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده
أن دية أهل الكتاب كانت
الصفحه ١١٤ : يَرْجُونَ وَكانَ اللهُ عَلِيماً
حَكِيماً (١٠٤) إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ
بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ
الصفحه ١٢٢ : مذهب
الإمام مالك ، ونقل ابن العربي وجوب الهجرة من البلاد الوبيئة أيضا ، وفي كتاب
الناسخ والمنسوخ أنها
الصفحه ١٢٨ : ركعتين» إلى
غير ذلك ، ولا يتوهمن أنه مخالف للكتاب لأن التقييد بالشرط عندنا إنما يدل على
ثبوت الحكم عند
الصفحه ١٣٣ : بالمطلوب (إِنَّا أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِ)
أخرج غير واحد عن
قتادة بن النعمان رضي الله تعالى
الصفحه ١٣٤ : صلىاللهعليهوسلم ، فقال : الله تعالى المستعان فلم نلبث أن نزل القرآن (إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ) إلخ
الصفحه ١٣٨ : ، أو لما أنه جل شأنه وعدك العصمة من الناس وحجبهم عن
التمكن منك (وَأَنْزَلَ اللهُ
عَلَيْكَ الْكِتابَ
الصفحه ١٣٩ : فسر
الموصول بأسرار الكتاب والحكمة أي إنه سبحانه أنزل عليك ذلك وأطلعك على أسراره
وأوقفك على حقائقه
الصفحه ١٤٢ : ضَلَ) إلخ ، وفيما تقدم (فَقَدِ افْتَرى
إِثْماً عَظِيماً) [النساء : ٤٨] لما
أن تلك كانت في أهل الكتاب
الصفحه ١٤٥ : الْكِتابِ) الخطاب للمؤمنين ، والأماني بالتشديد والتخفيف ـ وبهما قرئ
ـ جمع أمنية على وزن أفعولة ، وهي كما قال
الصفحه ١٤٧ : إبقاء
ذلك على ظاهره مما يأباه كلامهم ، وخص بعضهم الجزاء بالآجل ، ومن بالمشركين وأهل
الكتاب ، وروي ذلك
الصفحه ١٦٥ : (نَزَّلَ عَلَيْكُمْ) قبل هذا بمكة (فِي الْكِتابِ) أي القرآن العظيم الشأن.
الصفحه ١٧٩ :
وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ) أي نؤمن ببعض الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ونكفر ببعضهم
كما فعل أهل الكتاب ، وما ذلك إلا
الصفحه ١٨١ : (رَحِيماً) بهم فيضاعف حسناتهم ويزيدهم على ما وعدوا (يَسْئَلُكَ) يا محمد.
(أَهْلُ الْكِتابِ) الذين فرقوا
الصفحه ١٨٧ : أمر عيسى عليهالسلام وإلقاء الشبه على من ألقاه دخولا أوليا (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) أي اليهود