الصفحه ٣ : أَيْمانُكُمْ كِتابَ اللهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ
لَكُمْ ما وَراءَ ذلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوالِكُمْ
الصفحه ١٠ : الأمة الكتابية مطلقا لمفهوم الصفة كما هو رأي أهل الحجاز ـ وجوزهما الإمام
الأعظم رضي الله تعالى عنه
الصفحه ١١ : ،
والتقدير فلينكح بعضكم من بعض الفتيات ، ولا ينبغي أن يخرج كتاب الله تعالى الجليل
على ذلك.
(فَانْكِحُوهُنَّ
الصفحه ١٢ : الجمهور الذين لا يجيزون نكاح الأمة الكتابية لكن هذا الشرط تقدم في قوله
سبحانه : (فَتَياتِكُمُ
الصفحه ٢٨ : الكتاب» ، وأخرج البخاري في الأدب عن عبد الله بن عمر
أنه ذبحت له شاة فجعل يقول لغلامه : أهديت لجارنا
الصفحه ٣٠ : ء الله تعالى أهل الكتاب بخلوا بحق
الله تعالى عليهم وكتموا الإسلام ومحمدا صلىاللهعليهوسلم وهم يجدونه
الصفحه ٣٣ : ـ محمول على هذا للقطع بأنها أكلت ، واحتمال إعادة
المعدوم بعيد ، وكذا كتابة ثوابها مضاعفا ، وهذه المضاعفة
الصفحه ٤٥ : لأهل
الكتابين ، وقد وسط بينهما ما وسط لمزيد الاعتناء ببيان محل التشنيع والتعجيب
والمسارعة إلى تنفير
الصفحه ٥٥ : عباس رضي الله تعالى عنهما قال : «قال
أهل الكتاب : زعم محمد أنه أوتي ما أوتي في تواضع وله تسع نسوة وليس
الصفحه ٦٤ : أمور الدين (فَرُدُّوهُ) فراجعوا فيه (إِلَى اللهِ) أي إلى كتابه (وَالرَّسُولِ) أي إلى سنته ، ولا شك أن
الصفحه ٦٦ : إعراضهم صريحا عن التحاكم إلى كتاب الله تعالى ورسوله صلىاللهعليهوسلم إثر بيان إعراضهم عن ذلك في ضمن
الصفحه ٦٨ : زائدة
موطئة للنفي الواقع في الجواب ، ولا تكاد تجدها في غير الكتاب العزيز داخلة على
قسم مثبت وإنما كثر
الصفحه ٧٠ : يفهم من
فحوى الأخبار المعول عليها أن هذه الكتابة لا تعلق لها بالاستتابة ، ولعل المراد
من ذكر ذلك مجرد
الصفحه ٨٤ :
وهذا إيراد قوي
على ما قيل ، وقد نقل ابن المنير عن الكتاب ما يعضده فتأمل ، و (أَوْ) قيل : للتنويع
الصفحه ٩٢ : غير إرسال الرسول عليه الصلاة والسلام
وإنزال الكتاب ـ كقس بن ساعدة الايادي وزيد بن عمرو بن نفيل وورقة