الصفحه ١١ : ،
والتقدير فلينكح بعضكم من بعض الفتيات ، ولا ينبغي أن يخرج كتاب الله تعالى الجليل
على ذلك.
(فَانْكِحُوهُنَّ
الصفحه ٢٢٩ : المتكلمين
، وثالثها الوقف بينهما ، وهو قول إمام الحرمين مع كونه أبطل الوقف في لفظه ابتداء
من غير تقدم حظر
الصفحه ٦ : إلى مشاركة من في معنى
المذكورات للمذكورات في حكم الحرمة فلا يرد حرمة الجمع بين المرأة وعمتها وكذا
الصفحه ١٠ :
فيها بالاكتفاء بنكاح الإمام عند عدم الطول إلى نكاح الحرائر فلو كان أحل المتعة
في الكلام السابق لما قال
الصفحه ٣٣ : ،
والداعي إليه عدم التكرار ، وقال الإمام أيضا : إن ذلك التضعيف يكون من جنس اللذات
الموعود بها في الجنة
الصفحه ٢٢٣ :
أسلم ، وثالثها
العهود التي كانت تؤخذ في الجاهلية على النصرة والمؤازرة على من ظلم ، وروي ذلك عن
الصفحه ١٩٣ : من أنزل عليه الكتاب مفصلا مع ظهور حكمة ذلك.
هذا وقد تقدم لك
كيفية سماع موسى عليهالسلام لكلام الله
الصفحه ٣٥٤ : المتزلزلين الذين أخذوا علومهم
من الأوهام ، ولذا كتب بعض العارفين بهذه الآية إلى الإمام إرشادا له إلى معرفة
الصفحه ٩٧ : ، وكذا لو أطلق على الأوجه أجزأه ما لم يحصل فصل ضار ،
ولا بدّ في الابتداء والردّ من رفع الصوت بقدر ما يحصل
الصفحه ١٣٦ : وَما
يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْزَلَ اللهُ
عَلَيْكَ الْكِتابَ
الصفحه ٢٤٤ : ، وعدوا داود ـ وكذا الإمام مالك رضي الله تعالى عنه من ذلك ـ ولي في
عد الأخير تردد ، فقد نقل ابن هبيرة
الصفحه ٦٤ : قد أسلم
وهو في أمان مني ، قال خالد : وفيم أنت تجير؟ فاستبا وارتفعا إلى النبي صلىاللهعليهوسلم فأجاز
الصفحه ١٢٢ : الذي أخل بدينكم بالرحيل إلى قطر
آخر من الأرض تقدرون فيه على إقامة أمور الدين كما فعل من هاجر إلى الحبشة
الصفحه ٢١٩ : ، ولذلك طهر الله تعالى جسمه من الأقذار الطبيعية لأنه
روح متجسدة في بدن مثالي روحاني إلى آخر ما ذكره الإمام
الصفحه ١٣٩ : بخروجه ، ولا حاجة إلى ما تكلف في دفعه ـ بأن المراد لا
خير في كثير من نجوى واحد منهم إلا نجوى من أمر إلخ