الصفحه ٤٨ :
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) نزلت كما قال السدي : في زيد بن التابوت ومالك بن الصيف.
وأخرج البيهقي في
الصفحه ٥٠ :
وَرِثُوا الْكِتابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هذَا الْأَدْنى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ
لَنا) [الأعراف : ١٦٩]
وفيه
الصفحه ٦١ : أُوتُوا نَصِيباً) بعضا (مِنَ الْكِتابِ) الجامع ، وأشير به إلى علم الظاهر (يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ) أي بجبت
الصفحه ٨١ : إِلَى اللهِ) تعالى «والرسول» فارجعوا إلى الكتاب والسنة فإن فيهما ما
يزيل النزاع عبارة أو إشارة ، أو إذا
الصفحه ١٠٩ :
للخد ـ وأحرار
الطير ، وكذا تحرير الكتاب من هذا أيضا ، والمراد بالرقبة النسمة تعبيرا عن الكل
بالجز
الصفحه ١٢٩ : في المدة المعينة بيان لإجمال الكتاب كما قاله شيخ الإسلام ، وقال بعضهم :
إن القصر في الآية محمول على
الصفحه ١٣٥ : الكريم كأنه قيل : إنا أنزلنا إليك الكتاب فاحكم به (وَلا تَكُنْ) إلخ ، وقيل : عطف على أنزلنا بتقدير قلنا
الصفحه ١٣٦ : وَما
يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْزَلَ اللهُ
عَلَيْكَ الْكِتابَ
الصفحه ١٤٦ : قال أهل الكتاب (لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ
كانَ هُوداً أَوْ نَصارى) وأيد بأنه لم يجر
الصفحه ١٥١ : (حَكِيماً) فيفيض على القوابل حسب القابليات (إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ) أي علم تفاصيل الصفات
الصفحه ١٨٠ : ) يَسْئَلُكَ أَهْلُ
الْكِتابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ السَّماءِ فَقَدْ سَأَلُوا
مُوسى أَكْبَرَ
الصفحه ١٩٤ : سألوا إنزال كتاب
الله تعالى (لكِنِ اللهُ يَشْهَدُ) بتخفيف النون ورفع الجلالة.
وقرأ السليمي
بتشديد
الصفحه ١٩٥ : بظالميه جل جلاله ، وإنما ظلموا
أنفسهم كما نطق بذلك الكتاب (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْفُرُونَ بِاللهِ وَرُسُلِهِ
الصفحه ٢٢٢ : وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ
وَطَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الصفحه ٢٣٢ :
كتابك ما هو المكتوم من سرك المكنون في غيبك ، ثم يتفاءل بأول الصحيفة ـ ففي النفس
منه شيء.
وفي كتاب