الصفحه ٩٧ : ) لأهل الكتاب ، وورد مثله عن قتادة ، ورخص بعض العلماء
ابتداءهم به إذا دعت إليه داعية ويؤدي حينئذ بالسلام
الصفحه ١٤١ : مهابة استوى جالسا وكان
مستندا لاسطوانة وسوى ثيابه فقال له : ما الحجة في دين الله تعالى؟ قال : كتابه
الصفحه ١٥٢ :
وحفظك في قلاع
استعدادك عن أن ينالك شيء من ذلك (وَأَنْزَلَ اللهُ
عَلَيْكَ الْكِتابَ) الجامع لتفاصيل
الصفحه ١٦٤ : كفر بالكل ، وتقديم الرسول فيما سبق لذكر الكتاب بعنوان كونه منزلا عليه ،
وتقديم الملائكة والكتب على
الصفحه ١٩٢ : أوحينا إلى داود ـ لتحقق المماثلة
في أمر خاص ، وهو إيتاء الكتاب بعد تحققها في مطلق الإيحاء ؛ والزبور بفتح
الصفحه ٢٠٩ : بالذات لا
يزول.
وفي كتاب المعرفة
للشيخ الأكبر قدسسره إذا كان الاتحاد مصيّر الذاتين واحدة فهو محال لأنه
الصفحه ٢٢٣ :
مجاهد ، والربيع وقتادة وغيرهم ؛ ورابعها العهود التي أخذها الله تعالى على أهل
الكتاب بالعمل بما في
الصفحه ٢٥٩ : يحكون عنه هذيان لا أصل له ، وهو من
مختلقات أهل الكتاب ، ولم يكن قط على عهد نوح عليهالسلام ولم يسلم من
الصفحه ٢٩٢ : وظهور الخسران بظهور الهيئات القبيحة
المؤذية الراسخة فيهم (يا أَهْلَ الْكِتابِ
قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا
الصفحه ٣١٨ : لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ
فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ (٤٧) وَأَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الْكِتابَ
الصفحه ٣٣٨ : : (مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ
قَبْلِكُمْ) في موضع الحال من (الَّذِينَ) قبله ، أو من فاعل
الصفحه ٣٥١ : الكتاب إلى يوم القيامة إذ لا شبهة في أنه إذا آمن
كتابي واتقى كفّر الله تعالى عنه سيئاته وأدخله جل شأنه في
الصفحه ٣٥٣ :
«حبب لي من دنياكم النساء والطيب وجعلت قرة عيني في الصلاة» (قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ هَلْ
تَنْقِمُونَ
الصفحه ٣٧٤ : ، وعلى الأول للتحقير المجرد ،
والحال كما علمت فافهم (قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ) تلوين للخطاب وتوجيه له
الصفحه ٤٣ : .
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يَشْتَرُونَ الضَّلالَةَ وَيُرِيدُونَ
أَنْ