الصفحه ١٠١ : ) فيضيفونها إلى غيره تعالى ويرجعون إلى الأسباب لعدم رسوخ
الإيمان الحقيقي في قلوبهم (قُلْ كُلٌّ مِنْ
عِنْدِ
الصفحه ٢٠٦ : العالم وأملكك كل شيء ولا زال يسحبه من مكان إلى مكان ويحول
بينه وبين مراده ويطمع في تعبده له فكيف يكون
الصفحه ١٢٤ :
وقاسوا عليهما ثم
، وليس ما ذكر في البيت نظير الآية ، وقيل : من عطف المصدر المتوهم على المصدر
المتوهم مثل
الصفحه ٦٧ : ) أي بسبب ما عملوا من الجنايات ، كالتحاكم إلى الطاغوت
والإعراض عن حكمك (ثُمَّ جاؤُكَ) للاعتذار ، وهو
الصفحه ٣٦ :
بِالْجَنْبِ) وهو القلب الذي يصحبك في سفر الغيب والإحسان إليه أن تفرده
من الحدثان وتشوقه إلى جمال الرحمن ، وقيل
الصفحه ٢٥٦ : ، وتقديم الجار والمجرور على المفعول الصريح
للمسارعة إلى بيان رجوع ضرر البسط وغائلته إليهم حملا لهم من أول
الصفحه ١٢٥ : يقال لمن أراد التوجه إلى الحق جل وعلا من أرباب الدنيا في مبادئ الأمر :
اترك دنياك واسلك لأن ذلك مما
الصفحه ١٧٠ : ) موصلا إلى الحق والصواب فضلا عن أن تهديه إليه ، والخطاب
لكل من يصلح له وهو أبلغ في التفظيع.
(يا
الصفحه ٧٨ :
من السرية ـ بعثا ـ وقد تطلق السرية على مطلق الجماعة ، والآية وإن نزلت في الحرب
لكن فيها إشارة إلى
الصفحه ٢٠١ :
القديم ، وأن كل واحد منها إله ، وصرحوا بإثبات التثليث ، وقالوا : إن الله ثالث
ثلاثة سبحانه وتعالى عما
الصفحه ١٦٢ : مضاف أي كراهة أن تعدلوا ، والثالث أن يكون
بمعنى العدول وهو علة للنهي فيحتاج إلى التقدير كما في الاحتمال
الصفحه ٢٩٨ : فيه إلى الخبر لاشتمال صلتها على المسند والمسند إليه ، وقد اختصت من بين
سائر ما يؤول بالاسم بالوقوع بعد
الصفحه ٣٥ : العبودية في مشهد الربوبية وطلب
الأعواض في الخدمة وميل النفس إلى السوي من العرش إلى الثرى ، والسكون في مقام
الصفحه ٢٦٥ :
ومحتمل الآية
بالعدول عن الظاهر منها ، وأما حكم ذلك في الباطن فاعلم أن السعي إلى الجماعات وكثرة
الصفحه ١٤ : ء العلوية إلا ما قد سلف من التدبير الإلهي في ازدواج الأرواح
لضرورة الكمالات ، فإن الركون إلى العالم السفلي