الصفحه ٥٨ : فيه برحمته إنه أرحم الراحمين ، والمراد
بذلك إما حقيقته ولا يمنع منه عدم الشمس وإما أنه إشارة إلى
الصفحه ٢٨٩ : وَرَسُولَهُ) ذهب أكثر المفسرين ـ كما قال الطبرسي ، وعليه جملة الفقهاء
ـ إلى أنها نزلت في قطاع الطريق ، والكلام
الصفحه ١٦٧ : الفعلين ، ويؤيد ذلك ما نقل عن الواحدي أنه قال
: كان المنافقون يجلسون إلى أحبار اليهود فيسخرون من القرآن
الصفحه ٢٩١ : العلامة ما يتبادر من العبارة من
كونها بيانا لتفويض القصاص إلى الأولياء أما لو جعلت بيانا لسقوط الحد في قتل
الصفحه ١٣ : بكثرة الذاهبين إليه مع ما فيه من الإشارة إلى أن اللائق
بحال المؤمن الخوف من الزنا المفضي إلى العذاب
الصفحه ٢٣١ :
إباحته ، وأجمعت
الإمامية على حرمته ، ورويت الكراهة فيه عن علي كرم الله تعالى وجهه وابن مسعود
رضي
الصفحه ٣٦١ : به عادة
كثير من المحدثين ، فإنهم يوردون ما وقع لهم في الباب من غير تمييز بين صحيح وضعيف
، وكذلك
الصفحه ٢١٥ : من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر فقال
رجل : يا رسول الله إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنا ونعله حسنة قال
الصفحه ٩٦ : ء
ولأن السلام من
أسمائه تعالى والبداءة بذكره مما لا ريب في فضله ومزيته أي إذا سلم عليكم من جهة المؤمنين
الصفحه ٤٦ : صرفه عن المعنى الذي أنزله الله تعالى فيه إلى ما لا صحة له
بالتأويلات الفاسدة والتمحلات الزائغة كما
الصفحه ٣٥٠ : الرب إلى ضميرهم مزيد لطف بهم في
الدعوة إلى الإقامة.
(لَأَكَلُوا مِنْ
فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ
الصفحه ٣٥٨ : أبي جحيفة يعلم الجواب عما قيل في الاعتراض على الصوفية : من أن
ما عندهم إن كان موافقا للكتاب والسنة
الصفحه ٣٣٩ : بسبب أنهم (قَوْمٌ لا
يَعْقِلُونَ) فإن السفه يؤدي إلى الجهل بمحاسن الحق والهزء به ، ولو كان
لهم عقل في
الصفحه ٥٦ : من قبل هذا (آلَ إِبْراهِيمَ
الْكِتابَ) أي جنسه والمراد به التوراة والإنجيل أو هما والزبور
الصفحه ٢٠٩ : واحدة ، وقال في كتاب الياء وهو كتاب الهو الاتحاد محال ، وساق الكلام
إلى أن قال : فلا اتحاد البتة لا من