الصفحه ٢٤٧ : تأملنا في هاتين القراءتين في الآية وجدنا التطبيق
بينهما بقواعدنا من وجهين : الأول أن يحمل المسح على الغسل
الصفحه ٢٨٨ :
وقيل : إنما ذكروا
دون الناس لأن التوراة أول كتاب نزل فيه تعظيم القتل ، ومع ذلك كانوا أشد طغيانا
الصفحه ١٥٠ : ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) يحتمل أن يكون متصلا بقوله تعالى : (وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ
الصفحه ٣٣٨ : في مواضع من القرآن
وخصوا به لتضاعف كفرهم ، وهو عطف على الموصول الأول ، وعليه لا تصريح باستهزائهم
هنا
الصفحه ٤١ : ،
ولعل الأولى ما قيل : إنه تخفيف غيط كهين وهين ، والغيط الغائط ، والمجيء منه
كناية عن الحدث لأن العادة أن
الصفحه ١٧٠ : الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ) أي في الطبقة السفلى منها وهو قعرها ، ولها طبقات سبع تسمى
الأولى كما قيل : جهنم
الصفحه ٣٢٥ : دائرة ؛ فسمي ما حصل من
دورانها دائرة فإن اعتبر الأول ناسب أن يكون إطلاق الدائرة على السطح حقيقة وعلى
الصفحه ٨٣ : للإيذان بأنه ما كان ينبغي أن يصدر من
أحدهم ما ينافي حالته الأولى ، و (إِذا) للمفاجأة وهي ظرف مكان ، وقيل
الصفحه ١٦٥ : الإخبار بالمصدر عن الذات وأجيب
باختيار الشق الأول ، وأنه لا مانع من العمل مع الزيادة كما في حروف الجر
الصفحه ١٩٤ :
الملائكة ، والعلم على الوجه الأول قيل : بمعنى المعلوم ، والمراد به التأليف
والنظم المخصوص وليس من جعل العلم
الصفحه ٦٠ :
المشاهدة إلى أن
يعقلوا ويصحوا ، فالإيمان على هذا محمول على الإيمان العيني والمعنى الأول أولى
الصفحه ٢٤٦ :
كبير أناس في
بجاد مزمل
باطل من وجوه :
أولها أن الكسر على الجوار معدود في اللحن الذي قد يتحمل
الصفحه ٣١٤ : بها أن كلمة (مِنْ) فيها عامة شاملة لكل من لم يحكم بما أنزل الله تعالى ،
فيدخل الفاسد المصدق أيضا لأنه
الصفحه ٣٣٢ : يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ) يحتمل أن يكون الكتاب الأول إشارة إلى علم الفرقان ،
والثاني إشارة إلى علم القرآن
الصفحه ٧٩ : متعلق بالأولى وضمنا بهذه ، و (كَأَنْ) مخففة من الثقيلة واسمها ضمير الشأن وهو محذوف ، وقيل :
إنها لا تعمل