الصفحه ٩١ : يكاد يخلو ذلك عن مفسدة ، وقيل :
كانوا يقفون من رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأولي الأمر على أمن ووثوق
الصفحه ٣٥١ :
قرنه إلى قدمه أي
يأتيه الخير من كل جهة يلتمسه منها ، والمراد بالأكل الانتفاع مطلقا ، وعبر عن ذلك
الصفحه ١٧١ :
وارتدادهم ولحوقهم بالمحاربين ، وقيل : ليس بمخصوص ولكنه مؤول بمن استحل ذلك ، أو
المراد من اتصف بهذه فهو شبيه
الصفحه ٣٧٢ : بطريق الشفاعة ، والجمع لمراعاة المقابلة
بالظالمين.
وقيل : ليعلم نفي
الناصر من باب أولى لأنه إذا لم
الصفحه ٣٧٦ :
إسرائيل ، والأول
أولى ، وهو المروي عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما ، وقيل : إن أهل إيلة لما
الصفحه ١٢٢ : ) أي إن عذركم عن ذلك التقصير بحلولكم بين أهل تلك الأرض
أبرد من الزمهرير إذ يمكنكم حل عقدة هذا الأمر
الصفحه ٤٨ : منه لما لم يشتمل على ما لا بد منه كان معدوما انعدام الكل بجزئه ،
والوجه هو الأول (يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٢٧ :
حُرُمٌ) ، والمراد
بالمحلين الفاعلون فعل من يعتقد التحليل فلا يحل ، ويكون معناه أن صيد الحرم
الصفحه ١١٥ : ، وقيل : موافقة لما
علل بهما من القيد والمقيد حيث لم يتمايزا بالعطف ، وقيل : إنما لم يعطف لأن الأول
تعليل
الصفحه ٥٥ : النبوة أي ليس لهم نصيب من النبوة حتى يلزم الناس اتباعهم
وإطاعتهم والأول أظهر لقوله تعالى شأنه (فَإِذاً لا
الصفحه ٣٧٥ : معانيه ويجتهد في
تحصيل حججه كما يفعله المتكلمون من أهل العدل والتوحيد ـ وغلو باطل ـ وهو أن يجاوز
الحق
الصفحه ٢٩٦ : في الخبر الأول ليس نصا في محل النزاع ، وعلى تقدير التسليم ليس فيه إلا
الإقسام بالحي والتوسل به
الصفحه ٨٥ : عمل ما قبل اسم الشرط فيه وهو غير صحيح لصدارته ، وأجيب عن الأول
بأنه لا مانع من تعميم (وَلا تُظْلَمُونَ
الصفحه ٣١ : ، ويؤيد الأول ما أخرجه ابن أبي داود في
المصاحف من طريق عطاء عن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه أنه قرأ
الصفحه ٧٨ :
كتيبة ، وللقطعة المنتخبة المقتطعة منه سرية ، وعن بعضهم أنها التي تخرج ليلا
وتعود إليه وهي من مائة إلى