الصفحه ٣٤٩ :
والنسطورية ،
وحالهم حالهم في ذلك ، وحال اليهود مع النصارى أظهر من أن تخفى ، ورجح عود الضمير
إلى
الصفحه ٢٥٦ : ـ أو بمحذوف وقع حالا منها ، وقوله
تعالى : (إِذْ هَمَّ قَوْمٌ) على الأول ظرف لنفس النعمة ، وعلى الثاني
الصفحه ٣١٠ : عادتهم فيما إذا وضح لهم الحق أن يعرضوا
ويتولوا ، والأول أولى ، وقوله سبحانه : (مِنْ بَعْدِ ذلِكَ) أي من
الصفحه ١٨ : بحد ، فعن ابن عباس وغيره أنها ما ذكره الله تعالى من أول هذه السورة إلى
هنا ؛ وقيل : هي سبع ، ويستدل له
الصفحه ٣٢٤ : تعالى ـ ووصفهم بعنوان الإيمان لحملهم من
أول الأمر على الانزجار عما نهوا عنه بقوله سبحانه وتعالى : (لا
الصفحه ٣٥٤ :
أقدامهم الراسخة استنزل ذلك لهم من الله عزوجل بركات هي أزكى من الأولى ، فلا يزال العلم والعمل يتناوبان
إلى
الصفحه ١٣٨ : الزيادة وصف للمجموع لا للإثم فقط ـ كذا قاله شيخ الإسلام ـ ولا
يخفى أنه أولى مما يفهم من ظاهر كلام الكشاف
الصفحه ٣٢٣ : ، وما عرى بني قينقاع
وأهل خيبر وفدك ، ولعله الأولى (وَإِنَّ كَثِيراً
مِنَ النَّاسِ لَفاسِقُونَ) أي
الصفحه ٢٣٤ : آخر آية نزلت ، واعترض بالمنع ، وتقديم الجار
للإيذان من أول الأمر بأن الإكمال لمنفعتهم ومصلحتهم ، وفيه
الصفحه ١٦٩ : عيب فيهم
غير أن سيوفهم
بهن فلول من
قراع الكتائب
وفيه ـ وإن كان
أهون من الأول
الصفحه ٢٠٤ :
يمتنع في القديم
والحادث أولى ، وقولهم إن المسيح إنسان كلي باطل من أربعة أوجه : الأول أن الإنسان
الصفحه ١٣٠ :
هي الطائفة
الحارسة فلا يحتاج حينئذ إلى التقييد إلا أنه خلاف الظاهر ، والمراد من الأخذ عدم
الوضع
الصفحه ٢٠٦ : وتناقضها وتهافتها من وجوه :
الأول أن قولهم : نؤمن بالواحد الأب صانع كل شيء ، يناقض قولهم : وبالرب الواحد
الصفحه ٢٢ : التجهيز والدين والوصية إن كانا ،
وأما حمل من على البيان للمحذوف فبعيد جدا ، وتعقب الشهاب الجواب عن الأول
الصفحه ١٦٢ : لرضاه أو على
الفقير شفقة عليه لأن الله تعالى أولى بالجنسين وانظر لهما من سائر الناس ، ولو لا
أن حق