الصفحه ٦٦ : الطغيان ، أو أنه علم لقب له
ـ كالفاروق ـ رضي الله تعالى عنه ، ولعله في مقابلة الطاغوت ، وفي معناه كل من
الصفحه ٩٩ :
فقد أخرج البيهقي
عن الحسن قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إن من الصدقة أن تسلم على الناس
الصفحه ١٧٣ :
من قائل : (وَآمَنْتُمْ) تفسير له وتقرير لمعناه أي (وَآمَنْتُمْ) الإيمان الذي هو حائز لتلك الخلال
الصفحه ٢٤٠ :
تُحِلُّوا شَعائِرَ اللهِ) من المقامات والأحوال التي يعلم بها السالك إلى حرم ربه
سبحانه من الصبر والتوكل
الصفحه ٣٥٦ :
طلاوة من تكرار
اللفظ الواحد في الشرط والجزاء ، وهذه الذروة انحط عنها أبو النجم بذكر المبتدأ
بلفظ
الصفحه ٤٠ : النظم الكريم أبلغ وأوكد منه لما فيه من الإجمال
والتفصيل ، ومعرفة تفاضل العقول والأفهام ، والمراد بالمرض
الصفحه ١٠٩ :
للخد ـ وأحرار
الطير ، وكذا تحرير الكتاب من هذا أيضا ، والمراد بالرقبة النسمة تعبيرا عن الكل
بالجز
الصفحه ١٨٠ : : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا) إلخ على أنها كالتعليل له وما توسط بين العلة والمعلول من
الجمل
الصفحه ٢٢٢ : تقرير
الأصول من الوحدانية والنبوة ونحوهما ، وهاتان في تقرير الفروع الحكمية.
وقد ختمت المائدة
في صفة
الصفحه ٢٨٤ :
: «ما لم يعتد المظلوم» لأنه إذا خرج من حدّ المكافأة واعتدى لم يسلم كذا في
الكشاف ، قيل : وفيه نظر لأن
الصفحه ١١ : ،
والتقدير فلينكح بعضكم من بعض الفتيات ، ولا ينبغي أن يخرج كتاب الله تعالى الجليل
على ذلك.
(فَانْكِحُوهُنَّ
الصفحه ٣ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
النِّساءِ إِلاَّ ما مَلَكَتْ
الصفحه ١٦٦ : ، فكيف بموالاتهم
والاعتزاز بهم؟! و (أَنْ) هي المخففة من الثقيلة واسمها ضمير شأن مقدر أي إنه إذا
سمعتم
الصفحه ٣٤٣ : (وَعَبَدَ) بفتح العين وضم الباء. وكسر الدال وجر الطاغوت بالإضافة ،
والعطف على ـ من ـ بناء على أنه مجرور
الصفحه ٣٧٩ :
فهرس المجلد الثالث
من
روح المعاني