الصفحه ١٣٦ : الدُّنْيا فَمَنْ يُجادِلُ اللهَ عَنْهُمْ
يَوْمَ الْقِيامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً (١٠٩
الصفحه ١٨١ :
وَآتَيْنا داوُدَ زَبُوراً (١٦٣)
وَرُسُلاً
قَدْ قَصَصْناهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلاً لَمْ نَقْصُصْهُمْ
الصفحه ١٩٧ :
عن الصراط المستقيم ، والمراد أن الذين جمعوا بين الكفر وهذا النوع من الظلم.
(لَمْ يَكُنِ اللهُ
الصفحه ٢٧٥ : والسلام أربعة : الثلاثة المشار إليهم ، وواحد من العرب من
بني عبس ـ وهو خالد بن سنان عليهالسلام – الذي قال
الصفحه ١٣٢ : خير مني ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إني أحق بذلك فرجع غورث إلى أصحابه فقالوا : يا غورث
لقدر
الصفحه ١٩٦ :
لم يكن له بدّ من النزول مرة أخرى في صورة جسدانية ، يتبع الملة المحمدية لنيل تلك
الدرجة العلية
الصفحه ٣٥٩ :
من معاني كتاب
الله تعالى وسنة نبيه صلىاللهعليهوسلم وإن خالف ما عليه بعض الأئمة ، لكن لم يخالف
الصفحه ١٢٨ :
والقول : بأن
حديثها غير مرفوع لأنها لم تشهد فرض الصلاة غير مسلم لجواز أنها سمعته من النبي
الصفحه ١٣١ : صلىاللهعليهوسلم
وتمام الكلام يطلب
من محله.
(وَلْيَأْخُذُوا) أي الطائفة الأخرى (حِذْرَهُمْ) أي احترازهم وشبهه بما
الصفحه ١٤٦ :
ما ذكر ، وإيراده
باللفظ فكأن التمني مبدأ له فلهذا صح التعبير به عنه ، ومنه قول عثمان رضي الله
الصفحه ١٨٦ : عليهالسلام بيتا ورفعه منه إلى السماء ولم يشعروا بذلك فدخل عليه
طيطانوس ليقتله فلم يجده وأبطأ عليهم وألقى الله
الصفحه ٢٤٥ :
قطرية فأدخل يده
من تحت العمامة فمسح مقدم رأسه» وسكت عليه أبو داود فهو حجة ، وظاهره استيعاب تمام
الصفحه ٢٥٧ : قَرْضاً حَسَناً
لَأُكَفِّرَنَّ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ وَلَأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا
الصفحه ٢٦١ : الأخفش ، وقيل : ما لا
يتبعه منّ ولا أذى ، وقيل : ما كان من حلال.
وذكر غير واحد أن
قرضا يحتمل المصدر
الصفحه ٣٥٢ :
وقيل : من الإفراط
في العداوة (وَكَثِيرٌ) مبتدأ ، و (مِنْهُمْ) صفته ، و (ساءَ) كبئس للذم.
وعن بعض