الصفحه ٢١٢ : الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا
رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كانا
الصفحه ٢٤٣ :
شحمتي الأذن لأن
المواجهة تقع بهذه الجملة وهو مشتق منها ، واشتقاق الثلاثي من المزيد ـ إذا كان
الصفحه ٢٥٠ : ليتكلف لإثباته كما ظنه من لا وقوف له ،
وما يزعمه الإمامية من نسبة المسح إلى ابن عباس رضي الله تعالى عنهما
الصفحه ٢٦٧ :
وما أنا إلا من
غزية إن غوت
غويت وإن ترشد
غزية أرشد
وقال الله
الصفحه ٢٨٠ : من العلاقة التامة ، وقوله تعالى : (يَتِيهُونَ فِي
الْأَرْضِ) استئناف لبيان كيفية حرمانهم ، وقيل : حال
الصفحه ٢٩٣ : من سماء الروح نور عقد المعاش فينتفعون بضوئه (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ
آدَمَ) القلب اللذين
الصفحه ٣٠٦ :
وجوز كونها لام
التعليل أي سماعون كلامه صلىاللهعليهوسلم الصادر منه ليكذبوا عليه لأجل قوم آخرين
الصفحه ٣٧ : التي هي مصادر الأفعال
الجميلة ، وباب التأويل واسع جدا (إِنَّ اللهَ لا
يُحِبُّ مَنْ كانَ مُخْتالاً) يسعى
الصفحه ١١٢ : ألمن قتل مؤمنا توبة؟ قال : لا إلا النار فلما قام الرجل قال له جلساؤه : ما
كنت هكذا تفتينا كنت تفتينا أن
الصفحه ٢٣٣ : لا سيما من العوام ، واستثناء ما هو من جنس الكسوف والخسوف
لندرة خطئهم فيه بل لعدمه إذا أمكنوا الحساب
الصفحه ٢٩٩ :
المعطوف ـ أعني
مثله ـ مثله ، وهو محذوف كما حذف الخبر من قيار في قوله :
ومن يك أمسى
الصفحه ٣٠١ :
الرَّسُولُ
لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قالُوا آمَنَّا
الصفحه ٣٤٦ : الآية إشارة إلى أن ترك النهي أقبح من الارتكاب ،
ووجه بأن المرتكب له في المعصية لذة وقضاء وطر بخلاف المقر
الصفحه ٣٢ : إشارة إلى أن نقص الثواب وزيادة العقاب
لا يقعان منه تعالى أصلا ، وفي ذلك حث على الإيمان والإنفاق بل إرشاد
الصفحه ١١٤ : تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ
يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنَّ الْكافِرِينَ كانُوا لَكُمْ