الصفحه ٢٦٦ : ء
المطعم ، ومباينة الأنام وصدق اللسان وخشوع السر ، وكل واحد من هذه الأربع مقابل
لما أمر الله تعالى بتطهيره
الصفحه ٢٧٠ : المنصوب عائد إلى (مَنِ) والجمع باعتبار المعنى كما أن إفراد الضمير المرفوع في (اتَّبَعَ) باعتبار اللفظ
الصفحه ٢٩١ :
قصاصا ، وإن جاز
أو وجب من حيث كونه حدا فتأمله انتهى.
وتعقبه ابن قاسم
فقال : ادعاؤه الفساد ظاهر
الصفحه ٣١٥ :
من المعارف
والحقائق النورية (وَالسَّارِقُ
وَالسَّارِقَةُ) أي المتناول من الأنفس والمتناولة من
الصفحه ٣٣٠ : ولا أجل من المعبود
الحق ، فاللذة الحاصلة من معرفته ومعرفة جلاله وكماله تكون أعظم ، والمحبة
المنبعثة
الصفحه ٨٢ :
فليس من الله
تعالى في شيء ، ثم جعل جل شأنه من شرط الإيمان زوال المعارضة بالكلية فلا بد
للمؤمن من
الصفحه ١١٩ :
ذكر مع المجاهدين
، فإن الإتيان به كان عن محض الفضل والامتنان من غير سابقة سؤال فلما فتحت باب
الصفحه ٢١٩ : كَفَرُوا وَظَلَمُوا) منعوا استعدادهم عن حقوقها من الكمال بارتكاب الرذائل (لَمْ يَكُنِ اللهُ لِيَغْفِرَ
الصفحه ٢٤١ :
(يَسْئَلُونَكَ ما ذا
أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ) من الحقائق التي تحصل لكم
الصفحه ٢٦٨ : عليهالسلام ولد في سنة أربع وثلاثمائة لغلبة الإسكندر في بيت لحم من
المقدس ، ثم سارت به أمه عليهاالسلام إلى
الصفحه ٣٥ : ء السير إليه (وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِكُمْ) أي مقاماتهم وحالاتهم ورياضاتهم ، وأشار بهم
الصفحه ٦٩ :
بَيْنَهُمْ) أي فيما اختلف بينهم من الأمور واختلط ، ومنه الشجر لتداخل
أغصانه ، وقيل : للمنازعة تشاجر لأن
الصفحه ٧٦ : ، ونقلت حركته إلى
ما قبله وكذلك كل ما كان في معناهما قال الشاعر :
لم يمنع الناس
مني ما أردت وما
الصفحه ١٤٣ : نصرها ، وقيل : لاتضاع منزلتها وانحطاط قدرها بناء
على أن العرب تطلق الأنثى على كل ما اتضعت منزلته من أي
الصفحه ١٥٥ :
يوم الجمعة في أمر زيد أي بسببه ، وإضافة اليتامى إلى النساء بمعنى من لأنها إضافة
الشيء إلى جنسه