الصفحه ٧٤ : لموسى عليهالسلام ـ وهو أفضل منه ـ يا موسى أنا على علم علمنيه الله تعالى
لا تعلمه أنت ، وهذا وجه آخر غير
الصفحه ١٠٤ : قوم خرجوا من مكة حتى جاءوا المدينة يزعمون أنهم مهاجرون ثم
ارتدوا بعد ذلك فاستأذنوا النبي
الصفحه ١٢٤ :
وقاسوا عليهما ثم
، وليس ما ذكر في البيت نظير الآية ، وقيل : من عطف المصدر المتوهم على المصدر
المتوهم مثل
الصفحه ١٧٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
(لا يُحِبُّ اللهُ
الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَنْ
الصفحه ١٩٠ :
يجوز الاعتراض بين
المبتدأ وخبره ، وحكى ابن عطية عن قوم منع نصبه على القطع من أجل حرف العطف لأن
الصفحه ٢٠٩ :
المحجوبون إليهم
من اعتقاد التجسيم والعينية والاتحاد والحلول ، أما إنهم لم يقولوا بالتجسيم فلما
الصفحه ٢٥٣ : فيشملهما نص الكتاب من غير معارض كما شملها قوله صلىاللهعليهوسلم فيما رواه أبو داود : «تحت كل شعرة جنابة
الصفحه ٢٨١ : ، وأرى هذا القول مما لا يكاد يصح
، فإن كثيرا من الآيات كالنص في وجود موسى عليهالسلام معهم فيه كما لا
الصفحه ٣١٢ : الأفصح ـ ذكر غير الأبلغ بعد
الأبلغ من الصفات ، ومن ذلك (الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ) [الفاتحة : ١
وغيرها] حيث
الصفحه ٣٤٠ :
بالغ في كراهة
الشيء ، وأنشد لعبد الله بن قيس :
ما نقموا من بني
أمية
إلا
الصفحه ٧ :
نفسها للنبي صلىاللهعليهوسلم ما ذا معك من القرآن؟ قال : معي سورة كذا وكذا وعددهن قال
: تقرأهن
الصفحه ١٠٥ : منه الخلق أي من يخلق فيه الضلال كائنا من
كان ، ويدخل هنا من تقدم دخولا أوليا (فَلَنْ تَجِدَ لَهُ
الصفحه ١٢٩ : الكريمة مجملة في حق مقدار القصر وكيفيته وفي حق ما يتعلق به من
الصلوات وفي مقدار مدة الضرب الذي نيط به
الصفحه ١٥١ : (مِنْ مَطَرٍ) يعني مطر سحائب التجليات (أَوْ كُنْتُمْ مَرْضى) بحمى الوجد والغرام وعجزتم عن أعمال القوى
الصفحه ٢١٧ :
ومن الناس من جعل (إِلَيْهِ) متعلقا بمقدر أي مقربين إليه ، أو مقربا إياهم إليه على
أنه حال من