الصفحه ٢٠٠ : روحا في كلامهم ، ومنه
قول ذي الرمة في نار وأحيها بروحك. و ـ من ـ متعلقة بمحذوف وقع صفة لروح ، وهي
الصفحه ٣٧٣ : الشهادات المكررة والتشديدات المقررة فلا
يتوبون عقيب ذلك (وَاللهُ غَفُورٌ
رَحِيمٌ) فيغفر لهم ويمنحهم من فضله
الصفحه ٢٣٦ : من الكلب لهذا الحيوان المعروف لأن التأديب كثيرا ما يقع فيه ؛
أو لأن كل سبع يسمى كلبا على ما قيل ، فقد
الصفحه ٢٧٤ :
وفي الكشف إن قولهم
: (نَحْنُ أَبْناءُ
اللهِ) تعالى فيه إثبات الابن ، وأنهم من أشياعه مستوجبون محبة
الصفحه ٣٤٤ : منه تعالى شهادة عليهم بكمال الشرارة والضلال ، وداخلة تحت
الأمر تأكيدا للإلزام ، وتشديدا للتبكيت
الصفحه ١٥٢ :
وحفظك في قلاع
استعدادك عن أن ينالك شيء من ذلك (وَأَنْزَلَ اللهُ
عَلَيْكَ الْكِتابَ) الجامع لتفاصيل
الصفحه ٢٢٤ : بمعنى من البيانية على جعل المشبه نفس المشبه
به ، وفائدة هذه الإضافة هنا الإشعار بعلة الحكم المشتركة بين
الصفحه ١٥٧ :
نفسها بحقوقها مما
يحمل الرجل على أن يقنع من قبلها بشيء يسير ولا يكلفها بذل الكثير فيتحقق بذلك
الصفحه ٢٠٢ : بطريق الإسكندرية وشنع
على مقالته عند الملك ، ثم تناظروا فطال تنازعهم فتعجب الملك من انتشار مقالتهم
وكثرة
الصفحه ٢٩٨ :
وغيرهم ، مثل يا
سيدي فلان أغثني ، وليس ذلك من التوسل المباح في شيء ، واللائق بحال المؤمن عدم
الصفحه ٣٦٥ :
وقال الراغب :
عصمة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام حفظهم بما خصوا به من صفاء الجوهر ، ثم بما
أولاهم
الصفحه ١٤ :
هذا ومن باب
الإشارة الإجمالية في بعض الآيات السابقة أنه سبحانه أشار بقوله عزّ من قائل : و (وَلا
الصفحه ١٢٥ : الألطاف الإلهية إلى القوى الروحانية
فيكون لكل منهما من حظ الأخلاق الربانية (إِلَّا أَنْ
يَصَّدَّقُوا) وذلك
الصفحه ١٦٧ : الإسلام ولم تنسخ مخاطب بها من نطق بالكلمة الطيبة
وبلغته قبل يوم الساعة ، فقد قال الله تعالى
الصفحه ٣٤١ :
ذلك الاشتراط في
المفعول معه لا يوجب الاشتراط في كل واو بمعنى مع ، فليكن الواو بمعنى مع من غير
أن