الصفحه ١٥٣ : رَحِيماً (١٢٩) وَإِنْ يَتَفَرَّقا
يُغْنِ اللهُ كُلاًّ مِنْ سَعَتِهِ وَكانَ اللهُ واسِعاً حَكِيماً (١٣٠
الصفحه ١٧٩ : تُبْدُوا) أي تظهروا (خَيْراً) أي خير كان من الأقوال والأفعال ، وقيل المراد (إِنْ تُبْدُوا) جميلا حسنا من
الصفحه ٣٣٤ : الله «ـ و ـ الذين يقيمون الصلاة» بالواو (وَهُمْ راكِعُونَ) حال من فاعل الفعلين أي يعملون ما ذكر من
الصفحه ٣٣٣ : وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ) بدل من الموصول الأول ، أو صفة له باعتبار إجرائه مجرى
الأسماء لأن الموصول وصلة إلى وصف
الصفحه ٩٧ :
أيده بما ظنه شيئا. فالأولى ما في الكشف من أن رواية الجمهور هو الصواب وهما
مشتركان في أنهما على سبيل
الصفحه ٣٠٢ : من القوة ، ولكن أبت
العامة إلا الرفع ، يريد أن قراءة النصب جاء الاسم فيها مبنيا على الفعل غير معتمد
الصفحه ٣٧٨ :
وَالنَّبِيِ) أي نبيهم موسى عليهالسلام (وَما أُنْزِلَ
إِلَيْهِ) من التوراة ، وقيل : المراد ـ بالنبي ـ نبينا
الصفحه ٣٠٨ :
اختياره بما يبتليه به من القيام بحدوده فيدفع ذلك ويحرفه ـ كما قيل ـ وليس بشيء ،
والمراد العموم ويندرج فيه
الصفحه ٢٧١ :
الألوهية حيث ذكرت
معه الصفة في مقام الإضمار لزيادة التقرير والتنصيص على أنه من تلك الحيثية بعينها
الصفحه ٩٤ :
سيقت لبيان أن له
عليه الصلاة والسلام فيما أمر به من تحريض المؤمنين حظا موفورا من الثواب ، وبه
الصفحه ٢٦٥ :
ومحتمل الآية
بالعدول عن الظاهر منها ، وأما حكم ذلك في الباطن فاعلم أن السعي إلى الجماعات وكثرة
الصفحه ٣٥٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أي ولو أنهم مع صدور ما صدر منهم من فنون الجنايات قولا
وفعلا (آمَنُوا
الصفحه ٣٥٣ :
وَلَعِباً ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ) الأسرار ولم يفهموا ما في الصلاة من بلوغ الأوطار ، فقد صح
الصفحه ١٦٠ :
وما ذكر من أن آخر
يقابل به ما تقدمه من جنسه هو المختار ، وإلا فقد يستعملونه من غير أن يتقدمه شي
الصفحه ١٩٥ :
من شياطين الجن
المشعر بحفظه أيضا من شياطين الإنس فتكون الجملة حينئذ كالتفسير للشهادة أيضا ،
وقرئ