الصفحه ١٥٨ : بالتوراة ، بل قد يدعى أن التعميم أولى بالغرض المسوق له الكلام
وهو تأكيد الأمر بالإخلاص ، و (مِنْ) متعلقة
الصفحه ٣١٦ : لم يستقم المعنى كما لا يخفى فليفهم.
واعلم أن النفس في
كلامهم إذا أريد منها الإنسان بعينه مذكر
الصفحه ٣١٩ :
وقد جاء منه ألفاظ
قالوا : صك الحجر الحجر ، وصككت الحجر بالحجر ، ودفع زيد عمرا ودفعت زيدا بعمرو أي
الصفحه ٥٤ :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ
الصفحه ١٠٨ :
الأول مرتبا على شيئين ، وفي الثانية على ثلاثة ، والسر في ذلك الإشارة إلى مزيد
خباثة هؤلاء الآخرين
الصفحه ١١٣ : مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجاهِدُونَ فِي
سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِهِمْ
الصفحه ١١٦ : مغتفر
، وجه الدلالة على الأول أنه مع ظن القاتلين أن إسلام من ذكر لخوف القتل وهو إكراه
معنى أنكر عليهم
الصفحه ١٧٢ : من ثباتهم عند توبتهم ، و (ما) استفهامية مفيدة للنفي على أبلغ وجه وآكده ، وقيل : نافية
والباء سببية
الصفحه ١٩٨ :
يا
أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمْ بُرْهانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ
نُوراً
الصفحه ٣١١ : الصلاة والسلام حق ، ولعل تعميم
المهدي إليه كما في كلام ابن عباس أولى ، ويندرج فيه اندراجا أوليا ما ذكره
الصفحه ٣١٨ :
وَقَفَّيْنا
عَلى آثارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ
الصفحه ٣٣٥ : إذ مبناه على مقدمتين :
الأول أن كون صاحب الولاية العامة في ولاية الآخر ـ ولو في وقت من الأوقات ـ غير
الصفحه ٢١٠ :
لاهوته حل
ناسوتي فقدسني
إني عجبت لمثلي
كيف ما عبدا
وكان الأولى بحسب
الظاهر عدم
الصفحه ٣٠٩ :
لِلسُّحْتِ) أي الحرام من سحته إذا استأصلته ، وسمي الحرام سحتا ـ عند
الزجاج ـ لأنه يعقب عذاب الاستئصال والبوار
الصفحه ٥٩ : بَصِيراً (٥٨) يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ