الصفحه ٩٢ : بأنه لم
يتصدوا له لما عراهم من الهيبة والوجل ، و (كانَ) ناقصة ـ وعليه جمهور المعربين و (آيَةٌ) اسمها
الصفحه ٢٢ : حال (يُحْيِي).
(فَأَماتَهُ اللهُ
مِائَةَ عامٍ) أي فألبثه ميتا مائة عام ولا بد من اعتبار هذا التضمين
الصفحه ٧٢ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الم (١) اللهُ لا إِلهَ
إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ
الصفحه ٢٤٣ : المفعول (وَمَا اللهُ يُرِيدُ ظُلْماً
لِلْعالَمِينَ) بأن يحلهم من العقاب ما لا يستحقونه عدلا أو ينقصهم من
الصفحه ٣١٥ : ذلك من الأعمال ولذلك تعرض لعنوان البصر لا لعنوان
السمع ؛ وإظهار الاسم الجليل لما مر غير مرة وكذا تقديم
الصفحه ٣٥٠ :
أن شأنه عليه
الصلاة والسلام في هذا الباب أمر مبين له أصل أصيل جار على سنة الله تعالى
المسلوكة فيما
الصفحه ٤٣٠ : فدك في قبضة الزهراء رضي الله
تعالى عنها في وقت فلم تكن الحاجة ماسة لطلب الشهود ، ولئن سلمنا أن أولئك
الصفحه ١٢٧ :
ابن عباس. والحسن
رضي الله تعالى عنهم أنهم من كان على دينه كآل محمد صلىاللهعليهوسلم في أحد
الصفحه ٢٦٧ : قوله جل اسمه : (لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ) ويدل ذلك على أن له سبحانه التصرف المطلق وهو على خلاف
الصفحه ٤٣٧ : وجوبا أي فرض ذلك فريضة من الله :
وقيل : إنه ليس بمصدر بل هو اسم مفعول وقع حالا ، والتقدير لهؤلاء الورثة
الصفحه ١٩٣ : أن يقرر ولا
تؤمنوا على ما قرر عليه الثاني ، ويجعل أن يؤتى خبر (إِنَ) و (هُدَى اللهِ) بدل من اسمها
الصفحه ٢٨٤ : وزوجها أو زوجها وابنها فقالت : ما فعل رسول الله
صلى الله تعالى عليه وسلم؟ قالوا : حي قالت : فلا أبالي
الصفحه ٣٢٩ : يراد به يوم أحد ، ويوم بدر ـ بعيد جدا (فَبِإِذْنِ اللهِ) أي بإرادته ، وقيل : بتخليته ؛ (وَما) اسم موصول
الصفحه ٣٣٠ :
هذه الفاء وأجابوا
عنه بأنه يحمل على التبين أي وما يتبين إصابته إياكم فهو بإذن الله كما تأولوا
الصفحه ١٣٩ : )
إِذْ
قالَتِ الْمَلائِكَةُ يا مَرْيَمُ إِنَّ اللهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ
اسْمُهُ الْمَسِيحُ