الصفحه ٣٩٩ : خفاء (إِنَّهُ) أي الأكل المفهوم من النهي ، وقيل : الضمير للتبدل ، وقيل
: لهما وهو منزل منزلة اسم
الصفحه ١٧٨ : لسببه وصاحبه ، وجعله من باب الاستعارة المكنية
التخييلية بأن شبه القرآن بناطق بالحكمة وأثبت له الوصف
الصفحه ١٥٩ : الله تعالى (بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ
عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ) إلى قوله تعالى : (وَمِنَ
الصفحه ٣٥٢ :
(خَبِيرٌ) فيجازيكم على ذلك ، وإظهار الاسم الجليل لتربية المهابة
والالتفات إلى الخطاب للمبالغة في
الصفحه ١٩٩ : يسوع بثلاثين درهما وجاء بالشرطي فسلم إليهم يسوع
فقال يسوع : الويل له خير له أن لا يولد ، ومنه أن متى
الصفحه ٣٢٨ :
في ذلك الوقت خاصة
بناء على عدم كونه مظنة له داعيا إليه بل على كونه داعيا إلى عدمه فإن كون مصيبة
الصفحه ٢٣٥ :
ذكره لأنه لا
يمتنع أن يكون أوجب عليهم أن يتقوا الله سبحانه وتعالى على كل حال ، ثم أباح ترك
الواجب
الصفحه ١٧١ :
الله سبحانه ،
وتلك الليلة هي الليلة التي تدخن فيها النصارى فلما أصبح الحواريون قصد كل منهم
بلدة من
الصفحه ١٨٢ : في زمنه صلى الله تعالى عليه وسلم ـ وهو باطل بالاتفاق ـ وإن قيد بوقت دون
وقت فمع أن التقييد مما لا
الصفحه ٣٤٠ : ابن عباس رضي الله تعالى عنهما وعبد الرزاق وغيره عن ابن عمر رضي الله تعالى
عنهما.
وأخرج ابن مردويه
عن
الصفحه ٣٤٢ : اللهُ فَلا غالِبَ
لَكُمْ) تحقيق لمعنى التوكل والتوحيد في الأفعال.
وقد ذكر بعض
السادة قدس الله تعالى
الصفحه ٢٣٢ :
والخزرج بعضها إلى
بعض على دعواهم التي كانوا عليها في الجاهلية فبلغ ذلك رسول الله صلى الله تعالى
الصفحه ٣٠٢ :
إليهم أن لا
يبرحوا منازلهم وأرادوا الدنيا رفع الله تعالى مدد الملائكة ، واختار مولانا شيخ
الإسلام
الصفحه ٣٢٧ :
لِلْإِيمانِ
يَقُولُونَ بِأَفْواهِهِمْ ما لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللهُ أَعْلَمُ بِما
الصفحه ٤ : ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً وَاعْلَمْ أَنَّ
اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٢٦٠)
(تِلْكَ الرُّسُلُ) استئناف مشعر