الصفحه ٣٩٦ : اللهم صل من وصلني واقطع من
قطعني فيقول الله تعالى : أنا الرحمن أنا الرحيم فإني شققت الرحم من اسمي فمن
الصفحه ٩٨ : الاسم
الجليل زيادة تأكيد وتفخيم ومزيد اعتناء بالترغيب فيما عند الله تعالى من النعيم
المقيم والتزهيد في
الصفحه ٨ : بمنطوقه إلا نفي الإلهية عن غيره تعالى ،
وأما إثباتها له عز اسمه فلا يستفاد من التركيب واستفادته من المفهوم
الصفحه ١٦٦ :
وشروعا في الدعوة
المشار إليها بقول مجمل ، فإن الجملة الاسمية المؤكدة بأن للإشارة إلى استكمال
القوة
الصفحه ٢٩٩ :
تنزيله منزلة الضمير فكم اسم لا يوصف بل ولا يوصف به وليس بتلك المنزلة؟ وأجيب
بأنه جاز أن يكون في ذلك الاسم
الصفحه ٣٢٦ : على حدة قاله مولانا شيخ الإسلام ، وقد يقال :
المراد من تلاوة الآيات تلاوة ما يوحى إليه صلى الله تعالى
الصفحه ٣٣٩ :
وقلنا : بجواز عطف
الإنشاء على الإخبار فيما له محل من الإعراب لكونهما حينئذ في حكم المفردين فأمر
الصفحه ٢١١ : . وقريب منه ما ذكره أبو حيان قائلا : إن الذي
يقتضيه هذا التركيب وينبغي أن يحمل عليه أن الله تعالى أخبر أن
الصفحه ٣٦٢ : مكان أي محل فوز
ونجاة ، وأن يستعار من المفازة للقفر وحينئذ يكون من العذاب صفة له لأن اسم المكان
لا يعمل
الصفحه ٥٥ : عدم علة أخرى (وَلْيَتَّقِ) أي الذي عليه الحق (اللهَ رَبَّهُ) جمع بين الاسم الجليل والوصف الجميل مبالغة
الصفحه ١٥٦ : ـ وجيها ـ في الدنيا مع أن اليهود قاتلهم
الله عاملوه بما عاملوه على أنه لو كان المعنى على ذلك لا تقدح تلك
الصفحه ٢٨ : .
(أَرْبَعَةً مِنَ
الطَّيْرِ) المشهور أنه اسم جمع كركب وسفر ، وقيل : بل هو جمع طائر
كتاجر وتجر ـ وإليه ذهب أبو
الصفحه ٥٩ : ـ وهو الأبعد ـ أو
جميع ما ذكر ـ وهو الأحسن ـ والخطاب للمؤمنين (أَقْسَطُ) أي أعدل (عِنْدَ اللهِ) أي في
الصفحه ٨٨ :
والتزم تأويل جميع
ما يدل على ذلك ، ولا يخفى أن هذا القول مما يكاد يجر إلى الأمن من مكر الله تعالى
الصفحه ٢٩٥ : مسعود رضي الله تعالى عنهما : كائن تقرأ سورة
الأحزاب آية فقال : ثلاثا وسبعين ، وتخالفها في خمسة أمور أيضا