الصفحه ٢٥٩ : يوجبه. وبدر ـ كما
قال الشعبي ـ بئر لرجل من جهينة يقال له بدر فسميت به ، وقال الواقدي: اسم للموضع
، وقيل
الصفحه ٢٣٠ : من ذلك إيثار صيغة الخبر وإبرازها في صورة الجملة
الاسمية الدالة على الثبات والدوام على وجه يفيد أنه حق
الصفحه ٩١ : المشهور الأظهر فيه اسم لما يوقد به وإذا
كان اسما فلا عمل له «فإن قيل» إنه مصدر كما في قراءة الحسن صح لكنه
الصفحه ٢٨٩ :
وإضلالهم لا يخفى
بعده لأن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم لا يظن به ذلك ، وإنما يرد مثله في معرض
الصفحه ٢٦٨ :
(إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا) واحتجبوا عن الحق برؤية الأغيار (أَشْرَكُوا بِاللهِ) تعالى ما لا وجود له
الصفحه ١٢٤ : الحسن رضي الله تعالى عنه ، و ـ أل
ـ في العباد للاستغراق وتكرير الاسم الجليل لتربية المهابة وإذهاب الغفلة
الصفحه ١٤٣ :
الروايات عنه ـ وفي
بعضها إنه العنين الذي لا ذكر له يتأتى به النكاح ولا ينزل ، وروى الحفاظ عن رسول
الصفحه ٦٠ : يجد غيره فأنزل الله تعالى (وَلا يُضَارَّ كاتِبٌ
وَلا شَهِيدٌ) وحمل بعضهم الصيغة على المعنيين وليس بشي
الصفحه ٦٥ :
حكم الرسول صلى الله تعالى عليه وسلم لكون جملتهم اسمية ومؤكدة ، وعورض بأن في
الثاني إيذانا بتعظيم
الصفحه ٤١٣ :
أي شيء قلت فيكن؟
قالت : سميتنا السفهاء فقال : الله تعالى سماكن السفهاء في كتابه ، قالت : وسميتنا
الصفحه ٤٢١ :
فأتت رسول الله
صلى الله تعالى عليه وسلم فأخبرته الخبر فقال رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم
الصفحه ١٢٨ : ونوحا والآلين ، ولم يذكر إبراهيم ونبينا صلى الله تعالى عليهما وسلم إذ
إبراهيم لم يغلب ، وهذا الكلام
الصفحه ٢٤٩ :
إنه مع الأول كلام
واحد ، وجعل (أُمَّةٌ) اسم ـ ليس ـ والخبر (سَواءً) فهو على حد أكلوني البراغيث
الصفحه ٥٣ : رضي
الله تعالى عنه ذا عسرة. وقرئ ـ ومن كان ذا عسرة ـ وعلى القراءتين (كانَ) ناقصة واسمها ضمير مستكن
الصفحه ٣٩٤ :
غير واحد ـ عن مجاهد ، وهو اختيار الفارسي وعلي بن عيسى ، وإما معطوف على الاسم
الجليل أي اتقوا الله