الصفحه ١٠٩ :
فقال سلمان : بأبي
أنت وأمي يا رسول الله لقد رأيت شيئا ما رأيت مثله قط فالتفت رسول الله صلى الله
الصفحه ٢٧٥ : ،
وجواب (إِذا) قوله تعالى شأنه : (ذَكَرُوا اللهَ) أي تذكروا حقه العظيم ووعيده ، أو ذكروا العرض عليه ، أو
الصفحه ١٦١ : ذهب
إليه الجمهور ـ فتتعلق بمحذوف وقع نعتا أيضا لما وقع هو نعتا له على تقدير
الاسمية. وقرأ يزيد وحمزة
الصفحه ٢٨٧ : مدبرين» فأنزل الله
تعالى هذه الآية ؛ و (مُحَمَّدٌ) علم لنبينا صلى الله تعالى عليه وسلم منقول من اسم
الصفحه ٣٠١ : : الأصل السكون والضم للاتباع.
(بِما أَشْرَكُوا
بِاللهِ) أي بسبب إشراكهم بالذات الواجب الوجود المستجمع
الصفحه ٢٥٣ :
غيره فقد يثاب على
ما هلك له لصبره ، وقيل : المراد ظلموا أنفسهم بأن زرعوا في غير موضع الزراعة وفي
الصفحه ٣٨٣ :
وجوز أن يكون (لِلْأَبْرارِ) خبرا والنية به التقديم أي والذي عند الله مستقر للأبرار و
(خَيْرٌ) على
الصفحه ٣٢٣ : (أَفَمَنِ اتَّبَعَ
رِضْوانَ اللهِ) أي سعى في تحصيله وانتحى نحوه (كَمَنْ باءَ) أي رجع (بِسَخَطٍ) أي غضب عظيم
الصفحه ٣٣٨ : أوصال
عتبة وابنه
وعمرا أبا جهل
تركناه ثاويا
عصيتم رسول الله
أف لدينكم
الصفحه ٢٠ :
وإنما أتي في
الجملة الثانية بالاسم الكريم ولم يؤت بعنوان الربوبية كما أتي بها في الجملة الأولى
بأن
الصفحه ١٥٥ : جبريل مسحه بجناحيه وقت
الولادة ليكون عوذة من الشيطان الرجيم ، وقيل : لأنه حين مسح الله تعالى ظهر آدم
الصفحه ٢٩٨ :
قلوبنا وإمدادنا
بالمدد الروحاني من عندك (وَانْصُرْنا عَلَى
الْقَوْمِ الْكافِرِينَ) تقريبا له إلى
الصفحه ٢٥٥ : المخاطب
، فالجملة بعد اسم الإشارة لازمة لبيان الحال المستغربة ولا محل لها إذ هي مستأنفة
، وقال البصريون
الصفحه ٧٤ :
وهم يحتجون لقولهم
يقولون : هو الله تعالى فإنه كان يحيي الموتى ويبرئ الأسقام ويخبر بالغيوب ويخلق
من
الصفحه ١٤١ : ـ اسم أعجمي على الصحيح ، وقيل : عربي منقول من
الفعل والمانع له من الصرف على الأول العلمية والعجمة ، وعلى