الصفحه ٢٢٤ : إمامنا الأعظم رضي الله تعالى عنه ، ويؤيده ما أخرجه
البيهقي ، وغيره عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أنه
الصفحه ٣٦٥ : ) [الأعراف : ١٧٦]
وهذا وجه الابتلاء بالأموال والأنفس ، وأي ابتلاء أعظم من رؤية الملك ورؤية
الربوبية في الكون
الصفحه ٤٦٣ : . والإجماع لم يثبت به ، ثم الذي
نجزم به في حديث سهلة أنه صلى الله تعالى عليه وسلم لم يرد أن يشبع سالما خمس
الصفحه ٩٩ :
يحصل به الأنس التام وهو الأزواج المطهرة ، ثم ثلث بذكر ما هو الإكسير الأعظم
والروح لفؤاد الواله المغرم
الصفحه ٤١٤ : الآية إن كان ليس من ولدك ولا ممن يجب عليك أن تنفق عليه فقل له :
عافانا الله تعالى وإياك بارك الله تعالى
الصفحه ٤٢٠ : ءَ صَدُقاتِهِنَ) مهورهن (نِحْلَةً) عطية من الله وفضلا ، وفيه إشارة إلى التخلية عن البخل
والغدر والتحلية بالوفا
الصفحه ٧٠ :
الله ختم سورة
البقرة بآيتين أعطانيهما من كنزه الذي تحت العرش فتعلموهما وعلموهما نساءكم
وأبناءكم
الصفحه ٣٧١ :
الآيات المنصوبة
في خلق العالم ـ بأولي الألباب ـ ثم وصفهم بذكر الله تعالى والتفكر في مجال تلك
الصفحه ٤٠٣ : ما روي أن غيلان أسلم وتحته عشر نسوة فقال صلى الله تعالى عليه وسلم : «أمسك
أربعا وفارق سائرهن» وهذا
الصفحه ٤١٥ :
الولي صحيحة لأن
ذلك الاختبار إنما يحصل إذا أذن له في البيع والشراء مثلا ، وقال الشافعي :
الاختيار
الصفحه ٤٢٢ : أن الوارث لو أعرض عن نصيبه لم يسقط حقه وهو مذهب الإمام الأعظم رضي
الله تعالى عنه (وَإِذا حَضَرَ
الصفحه ٤١٦ : الشافعي فقط والسماع يشهد له قال :
إن تستغيثوا بنا
إن تذعروا تجدوا
منا معاقد عز
الصفحه ١٥٤ : ، وفيه بعد بل الآثار ناطقة بخلافه.
(يا مَرْيَمُ إِنَّ
اللهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ) كلمة ـ من
الصفحه ٧ : الشعور به فلا يضر عدم دلالة الكلمة عليه بل قال بعضهم
: إن إيجاب النفي جاء والآلهة غير الله تعالى موجودة
الصفحه ٩٧ : مشتق من الخيلاء مثل
طائر وطير ، وقال قوم : لا واحد له من لفظه بل هو اسم جمع واحده فرس ولفظه لفظ
المصدر