الصفحه ٣٦٧ : ،
ووجه تقديم الأول على الثاني.
(لَآياتٍ) أي دلالات على وحدة الله تعالى وكمال علمه وقدرته ، وهو
اسم إن
الصفحه ٤٣٥ : أنه كان يحجب الأم بالأخوين فقالوا له : يا أبا سعيد إن
الله تعالى يقول : (فَإِنْ كانَ لَهُ
إِخْوَةٌ
الصفحه ٤٥٤ : يورثها من المال شيئا فأتت النبي صلى الله تعالى
عليه وسلم فذكرت ذلك له فقال : ارجعي لعل الله تعالى ينزل
الصفحه ٦ : . وإما أن يلتجئ إلى من يشفع له في حطه والكل
منتف ولا مستعان إلا بالله عزوجل ؛ و (مِنْ) متعلقة بما تعلقت
الصفحه ١٥ :
(وَيُؤْمِنْ بِاللهِ) أي يصدق به طبق ما جاءت به رسله عليهم الصلاة والسلام (فَقَدِ اسْتَمْسَكَ) أي
الصفحه ٢٣٧ : الرباني فبولغ في الامتنان بذلك ألا ترى إلى قوله
صلى الله تعالى عليه وسلم : «الراتع حول الحمى يوشك أن يقع
الصفحه ٢٩٧ : الظاهر الأنسب عند البعض
بالتوبيخ على الانخذال بسبب الإرجاف بقتله صلى الله تعالى عليه وسلم.
وإليه ذهب
الصفحه ٣٧٤ :
إِلَى
اللهِ) [الأحزاب : ٤٦]
وهي إليه عليه الصلاة والسلام حقيقة ، وإلى القرآن على حد قوله
الصفحه ٤٣٢ : رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم أنه قال : «لا تسافر المرأة سفرا فوق
ثلاثة أيام إلا ومعها زوجها أو ذو
الصفحه ٤٦٠ :
التي اشتراها رسول
الله صلى الله تعالى عليه وسلم من الأعرابي وشهد له خزيمة لما أنكر الأعرابي البيع
الصفحه ١٠٦ :
ذلك اليوم فهم
الذين ذكر الله تعالى» وقرأ حمزة ـ «ويقاتلون الذين» ـ وقرأ عبد الله ـ «وقاتلوا
الصفحه ٢٣٨ :
ومن الناس من فسر
الخير بمعروف خاص وهو الإيمان بالله تعالى وجعل المعروف في الآية ما عداه من
الطاعات
الصفحه ٣٤٨ :
(ما كانَ اللهُ
لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ) كلام مستأنف مسوق لوعد المؤمنين
الصفحه ٤٢٦ : : (وَإِنْ تُخالِطُوهُمْ) [البقرة : ٢٢٠]
الآية (يُوصِيكُمُ اللهُ) شروع في بيان ما أجمل في قوله عزوجل
الصفحه ١٤٥ :
البعد ، وعلى كل تقدير التعبير بالاسم الجليل روما للتعظيم.
(قالَ رَبِّ اجْعَلْ
لِي آيَةً) أي علامة