الصفحه ١٨٨ : ابن جرير عن عبد الله بن الحرث
الزبيدي أنه قال : «سمعت النبي صلى الله تعالى عليه وسلم يقول : ليت بيني
الصفحه ٣٧٧ : بالنداء بعنوان الربوبية للإيذان باستقلال المطالب وعلو
شأنها ، وقد أشرنا إلى سر تكرار النداء بذلك الاسم
الصفحه ٤١٩ : وجوب ، واستدلوا بذلك على أن القيم لا يصدق بقوله في الدفع بدون بينة (وَكَفى بِاللهِ حَسِيباً) أي شهيدا
الصفحه ٣٥ : بابها لأن المرائي يري الناس أعماله والناس يرونه الثناء عليه
والتعظيم له ؛ والمراد من الموصول ما يشمل
الصفحه ٤٩ : فهموه أن البيع إنما حل لأجل الكسب والفائدة
وذلك في الربا متحقق وفي غيره موهوم (وَأَحَلَّ اللهُ
الْبَيْعَ
الصفحه ١٠٢ : لفظية ، ومنه (وَوَهَبْنا لَهُ
إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ نافِلَةً) [الأنبياء : ٧٢]
وأخرت الحال عن المعطوفين
الصفحه ٤٤٢ : هاهنا ووقع في بعض العبارات أن المراد وصية الله تعالى بالأولاد ،
ولعل المراد بهم الورثة مطلقا بطريق
الصفحه ٤٦٥ : التاء له وإلا ففعيل بمعنى مفعول
يستوي فيه المذكر والمؤنث ، وهذا معنى قولهم : إن التاء للنقل إلى الاسمية
الصفحه ٧٦ : محاجة
النصارى للنبي صلى الله تعالى عليه وسلم في أمر أخيه عيسى عليهالسلام وعليه يكون المراد ـ بالفرقان
الصفحه ١١٧ : لإيهام الاستهجان بذكره و (مِنْ) شرطية ، و (يَفْعَلْ) فعل الشرط ، وجوابه. (فَلَيْسَ مِنَ اللهِ
فِي شَيْ
الصفحه ١٣٢ : يوم السابع لأن الظاهر أنها إنما قالت ذلك بإثر الوضع ،
واستدل بتغاير المفعولين على تغاير الاسم والمسمى
الصفحه ١٣٤ : نَباتاً
حَسَناً) أي رباها الرب تربية حسنة في عبادة وطاعة لربها قاله ابن
عباس رضي الله تعالى عنهما ، وفي
الصفحه ١٤٠ :
وأنت خليفة ذاك
الكمال
بخلاف الأعلام
فإنه لا يجوز أن يقال : جاءت طلحة لأن اسم العلم لا يفيد
الصفحه ٢٠٨ : الشرعي ، والثانية على الوضع اللغوي (كَيْفَ يَهْدِي اللهُ) إلى الدين الحق (قَوْماً كَفَرُوا
بَعْدَ
الصفحه ٢٥٦ : لا يخاطب المدعو عليه بل الله تعالى
ويسأل منه ابتلاؤه لا خفاء في خفائه وأنه غفلة عن قولهم : قاتلك الله