الصفحه ١٤٤ : قال ، وقيل : قال ذلك على سبيل الاستعظام لقدرة الله
تعالى والتعجب الذي يحصل للانسان عند ظهور آية عظيمة
الصفحه ١٤٨ : مقدسا
من لوث الطبيعة فسمع الله تعالى دعاءه فنادته ملائكة القوى الروحانية وهو قائم في
أمره بتركيب
الصفحه ٢٦١ : الواو على أنه اسم مفعول فقيل : المراد به معلمين من
جهة الله تعالى ، وقيل مرسلين مطلقين ، ومنه قولهم
الصفحه ٢٨٢ : الله تعالى للمؤمنين.
(وَتِلْكَ الْأَيَّامُ) اسم الإشارة مشار به إلى ما بعده كما في الضمائر المبهمة
الصفحه ٣٣٥ : لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ) أي بإخوانهم الذين لم يقتلوا بعد في سبيل الله تعالى
فيلحقوا بهم (مِنْ خَلْفِهِمْ
الصفحه ٣٧٠ : الدرداء مثله ، وأخرج
الديلمي عن أنس مرفوعا مثله ، وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله تعالى
عليه
الصفحه ١٤ : المحكي عن الحسن ، وقتادة. والضحاك ـ وفي سبب
النزول ما يؤيده فقد أخرج ابن جرير عن ابن عباس رضي الله تعالى
الصفحه ٤٤ : ـ «نكفّر»
ـ بالنون مرفوعا على أنه جملة مبتدأة أو اسمية معطوفة على ما بعد الفاء أي ونحن
نكفر ، وقيل : لا
الصفحه ٧١ :
سورة آل عمران
«وهي مائتا آية»
أخرج ابن الضريس ، والنحاس ، والبيهقي من طرق عن ابن عباس رضي الله
الصفحه ١٤٢ :
هناك أي ـ إن الله
يبشرك بولادة علام اسمه يحيى (مُصَدِّقاً
بِكَلِمَةٍ مِنَ اللهِ) نصب على الحال
الصفحه ٢٢٠ : عظيما حرم
الله تعالى عليهم طعاما طيبا وصب عليهم رجزا ، وعن الضحاك أنه لم يحرم الله تعالى
عليهم شيئا من
الصفحه ٢٤٨ : تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ
مُسْلِمُونَ) أي لا تموتن إلا على حال إسلام الوجود له أي ليكن موتكم هو
الفناء في
الصفحه ٣٨٠ : عن ابن مسعود «أن رجلا أصاب من
امرأة قبلة ثم أتى النبي صلى الله تعالى عليه وسلم فذكر له ذلك فسكت النبي
الصفحه ٤٤٨ : ، والفاء للدلالة على السببية ، واسم الإشارة مبتدأ خبره قوله تعالى : (يَتُوبُ اللهُ عَلَيْهِمْ) وما فيه من
الصفحه ٨٥ : الشعراني قال : أخبرني شيخنا علي الخواص قدسسره إن الله تعالى أطلعه على معاني سورة الفاتحة فخرج منها
مائتي