الصفحه ١٦٧ : (بِإِذْنِ اللهِ
وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ) أي الأعمى المحجوب برؤية الأغيار عن رؤية نور الأنوار (وَالْأَبْرَصَ
الصفحه ٢١٢ : بحب الرئاسة فذلك الذي سقط عن رؤية
اللقاء ومخاطبة الحق في الدنيا والآخرة (ما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ
الصفحه ٢٧٢ : حزنا ، و (الْغَيْظَ) هيجان الطبع عند رؤية ما ينكر ، والفرق بينه وبين الغضب
على ما قيل : إن الغضب يتبعه
الصفحه ٢٧٨ :
وغير ذلك ، ومنه ما هو محض التفضل حقيقة واسما كالعفو عن أصحاب الكبائر ورؤية الله
تعالى في دار القرار
الصفحه ٢٩٢ : ، وقليل ما هم (وَسارِعُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ) وهي ستر أفعالكم التي هي حجابكم الأعظم عن رؤية
الصفحه ٣١٤ : الكفار لأن رؤية الله تعالى كعلمه تستعمل في القرآن للمجازاة على
المرئي كالمعلوم ، والمؤمنون وإن لم
الصفحه ٣٨١ : المسبب من أول الأمر ، قالوا : وهذا على عكس قول القائل : لا
أرينك هنا فإن فيه النهي عن المسبب وهو الرؤية
الصفحه ٣٩٣ : هذين الزوجين دون سائر أزواج الحيوانات ولم أظفر
في ذلك بما يشفي الغليل ، نعم أخرج عبد بن حميد وابن
الصفحه ٤٣٣ : أحد الزوجين أما إذا كان معهما ذلك
وتسمى المسألتان بالغراوين وبالغريبتين وبالعمريتين ، فللأم ثلث ما بقي
الصفحه ٤٦٧ : مصاهرة بالزنا ، فالصهر زوج البنت مثلا لا من زنا ببنت الإنسان
فانتفت الصهرية وفائدتها أيضا إذ الإنسان ينفر
الصفحه ٤٢١ : الأولاد
للذكر مثل حظ الأنثيين ولم يعط ابني العم شيئا» ، وفي بعض طرقه ـ أن الميت خلف
زوجة وبنتين وابني عم
الصفحه ٤٣٤ : المساوي لها في الجهة والقرب بل الأقوى منها
في الإرث بدليل إضعافه عليها عند انفرادهما عن أحد الزوجين
الصفحه ٤٥٠ : ءت النبي صلى الله تعالى عليه وسلم
فقال : لا أنا ورثت زوجي ولا أنا تركت فأنكح فنزلت ، وروي مثله عن أبي جعفر
الصفحه ٤٤٢ : فسبب الاتصال إما أن يكون النسب أو الزوجية ، فحصل
هنا ثلاثة أقسام أشرفها وأعلاها الاتصال الحاصل ابتدا
الصفحه ١٥٠ : على النساء كفضل الثريد على الطعام» وبأن عائشة يوم القيامة
في الجنة مع زوجها رسول الله صلى الله تعالى