الصفحه ١٧٧ : الكر ، وقرأ حفص ، ورويس عن يعقوب ـ فيوفيهم
ـ بياء الغيبة ، وزاد رويس ضم الهاء ، وقرأ الباقون بالنون
الصفحه ١٨٣ : (نَحْنُ أَنْصارُ
اللهِ) أي أعوان الفانين فيه الباقين به ومنهم عيسى عليهالسلام (آمَنَّا بِاللهِ) الإيمان
الصفحه ١٩٣ : كثير وأنه أفيد من الأول وأقل
تكلفا من باقي الأوجه ، وأقرب إلى المساق انتهى.
«وأقول» ما ذكره
في الوجه
الصفحه ٢٠٠ : ـ النهي وإن كان أعم منه لكونه أمسّ ، بالمقصود وأوفق
للواقع ، وقرأ باقي السبعة (وَلا يَأْمُرَكُمْ) بالرفع
الصفحه ٢٠١ : كونه معمولا «لأقررتم» الآتي ، وضعفه عبد
الباقي بأن خطاب (أَأَقْرَرْتُمْ) بعد تحقق أخذ الميثاق ، وفيه
الصفحه ٢٠٢ : باب التمييز ، وأما فيه فتزاد وإن لم
تستوف الشروط نحو لله درّك من رجل ، ومن هنا قال مولانا عبد الباقي
الصفحه ٢٠٣ : ـ على لفظ الجمع للتعظيم ، والباقون ـ آتيتكم ـ على التوحيد ، ولكل
من القراءتين حسن من جهة ـ فافهم ذاك
الصفحه ٢٠٥ : الحفص ، ويعقوب ـ يبغون ـ بالياء التحتية ، وقرأ الباقون بالتاء
الفوقانية على معنى ـ أتتولون ـ أو
الصفحه ٢٣٣ : تعالى عليه وسلم فيهم أن آثاره
وشواهد نبوته فيهم لأنها باقية حتى يأتي أمر الله ولم يسند سبحانه التلاوة
الصفحه ٢٣٩ : نفسه لا يسقط عنه
وجوب نهي الباقي وكذا يقال في جانب الأمر ولا يعكر على ذلك قوله تعالى : (لِمَ تَقُولُونَ
الصفحه ٢٤٨ : وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَتِ اللهِ) الخاصة التي هي شهود الجمال (هُمْ فِيها خالِدُونَ) باقون بعد الفناء (كُنْتُمْ
الصفحه ٢٥٠ : يخاطبوا ، وقرأ أهل الكوفة إلا أبا بكر بالياء في الفعلين ،
والباقون بالتاء فيهما غير أبي عمرو فإنه روي عنه
الصفحه ٢٥٦ : بمضمون هذه الجملة ، وإما باق على حقيقته إن كان
المخاطب غير ذلك ممن يقف على هذا الخطاب فلا إشكال على
الصفحه ٢٦١ : ءة ابن كثير : وأبي عمرو وعاصم (مُسَوِّمِينَ) بكسر الواو ، وأما على قراءة الباقين (مُسَوِّمِينَ) بفتح
الصفحه ٢٦٣ : فينكرونه
فإن الحكم في تلك القضية صادق مع أن الله تعالى وتقدس وراء ذلك وهو سبحانه في ذلك
التجلي باق على