الصفحه ٤٣١ : حظ
الأنثيين فلا بد أن يكون للبنتين الثلثان في صورة وإلا لم يكن للذكر مثل حظ
الأنثيين لأن الثلثين ليس
الصفحه ٤٢٦ : وأنا مريض فقلت كيف
أقسم مالي بين ولدي؟ فلم يرد عليّ شيئا فنزلت (لِلذَّكَرِ مِثْلُ
حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ
الصفحه ٨١ : (يَقُولُونَ) خبر عنه ، ورجح الأول بوجوه : أما أولا فلأنه لو أريد بيان
حظ الراسخين مقابلا لبيان حظ الزائغين
الصفحه ٨٣ : الحنفية
أجابوا عما ذكره غيرهم في ترجيح ما ذهبوا إليه من الوجوه ، فعن الأول بأنه أريد
ببيان حظ الراسخين
الصفحه ٨٥ : غير محسور ، ومن لم يصدق إجمالا ـ بأن
وراء مدركات الفكرة ومباديها طورا أو أطوارا حظ العقل منها حظ الحسّ
الصفحه ٣٤١ : لتفرقوا عنك ولما صبروا معك ، أو يقال : لو سقيتهم صرف شراب
التوحيد غير ممزوج بما فيه لهم حظ لتفرقوا هائمين
الصفحه ٤٣٣ : لهم بالسوية ، وإن
كانوا ذكورا وإناثا (فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ
حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) وإن كانت بنتا فلها
الصفحه ١٦ : العجيبة وتقررت بناء على أن الأمر من الظهور بحيث لا
يكاد يخفي على أحد ممن له حظ من الخطاب فلتكن في الغاية
الصفحه ٤٦ : للرسول صلى الله تعالى عليه وسلم أو لكل من له حظ من الخطاب مبالغة
في بيان وضوح فقرهم ، ووزن ـ سيما ـ عفلا
الصفحه ٨٢ : بالتذكر في هذا المقام وهو يشعر بأن
لهم الحظ الأوفر من معرفة ذلك ، وأما ثامنا فلأنه يبعد أن يخاطب الله
الصفحه ١٠١ : بقلوبهم لصدق الأحوال ، ثم جادوا بكل حظ لهم في العاجل
والآجل استهلاكا في أنوار الوصال (وَالْمُسْتَغْفِرِينَ
الصفحه ١٠٦ : ـ الحظ ، و (مِنَ) إما للتبعيض وإما للبيان على معنى (نَصِيباً) هو الكتاب ، أو نصيب منه لأن الوصول إلى كنه
الصفحه ١٢٥ :
عليه وسلم سمى
الصلاة ـ قرة عين ـ وجعلها أبلغ المحبوبات ، ومعلوم أنه ليس للحواس الخمس فيها حظ
بل حس
الصفحه ١٢٧ : من الرسل ، وأما مريم فلها
الحظ الأوفر من بعض ذلك ، وقيل : اصطفى آدم بأن خلقه بيديه وعلمه الأسما
الصفحه ١٨٧ : الله تعالى
حظهم ـ الحظ الأوفر من هذه المنهيات ، وسيأتي إن شاء الله تعالى بيان فرقهم وتفصيل
كفرهم على