الصفحه ٣٥١ :
عنه قال : قال رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم : «من آتاه الله تعالى مالا فلم
يؤد زكاته مثّل له شجاع
الصفحه ٣٧٣ : ، واحتجت
المرجئة بها على أن صاحب الكبيرة لا يدخل النار لأنه مؤمن لقوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٤١٢ : عليه وسلم فقالت : بأبي أنت وأمي يا رسول
الله قل فينا خيرا مرة واحدة فإنه بلغني أنك تقول فينا كل شر قال
الصفحه ٤٣٨ : وَاللهُ عَلِيمٌ
حَلِيمٌ (١٢) تِلْكَ حُدُودُ اللهِ وَمَنْ يُطِعِ
اللهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ
الصفحه ٤٥٣ : المغالاة أفضل منه.
فقد روى ابن حبان
في صحيحه عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما قال : «قال رسول الله صلى
الصفحه ٤٠ :
أخي يا أخي «لا
فاحشا» عند بيته
ولا برم عند
اللقاء هيوب
والمراد
الصفحه ٥٤ : الشعبي عنه رضي الله تعالى عنه
أنه قال : آخر آية أنزلها الله تعالى على رسوله صلى الله تعالى عليه وسلم آية
الصفحه ٦٣ : عنه حين فسر
الرؤيا بين يديه عليه الصلاة والسلام وقال : «أخطأت أم أصبت يا رسول الله؟ فقال له
الصفحه ٦٦ : أفرق بين أحد من رسله وهو يريد إظهار إيمانه برسالة نفسه وتصديقه في
دعواها ، ومن اعتبر إدراج الرسول في
الصفحه ٧٣ : الوقف ولذلك لم يحرك في لام ، فجوابه إن الذي قال : إن
الحركة لالتقاء الساكنين لم يرد بهما التقاء اليا
الصفحه ٩٥ : ء للمفعول بالياء والتاء أي يريهم الله تعالى ذلك بقدرته (رَأْيَ الْعَيْنِ) مصدر مؤكد ـ ليرونهم ـ على تقدير
الصفحه ١١١ : من ذلك العجب العجب» ومن هنا قيل : يا من إفساده
صلاح فما قدر من المفاسد لتضمنه المصالح العظيمة اغتفر
الصفحه ١٥٤ : ، وفيه بعد بل الآثار ناطقة بخلافه.
(يا مَرْيَمُ إِنَّ
اللهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ) كلمة ـ من
الصفحه ١٥٩ : أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ
(٥٣)
وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللهُ وَاللهُ
الصفحه ١٦٠ : ـ بالياء ، والباقون بالنون قيل : وعلى ذلك لا
يحسن بعض تلك الوجوه إلا بتقدير القول أي إن الله ـ يبشرك بعيسى