الصفحه ٢٨٢ : أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم فإنهم قتلوا منهم نيفا وعشرين رجلا أحدهم صاحب لوائهم ،
وجرحوا عددا
الصفحه ٢٨٥ : لم يشهدوا غزوة بدر لعدم ظنهم
الحرب حين خرج رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم إليها فلما وقع ما وقع
الصفحه ٢٩٤ : كان حالا ولم يكن مقاما (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ
خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ) أي أنه بشر
الصفحه ٣١١ : منكم إلى المدينة (يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعانِ) وهما جمع رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم. وجمع أبي
الصفحه ٣٢٣ : والزجاج
، قيل : وهو المطابق لما حكي في سبب النزول أن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم
لما أمر بالخروج
الصفحه ٣٢٥ : إذا خبرا مثلا لا يجدي نفعا لجواز
ورود السماع بذلك دون غيره كما لا يخفى ، وفي قراءة رسول الله وفاطمة
الصفحه ٣٢٦ : مِنْ
قَبْلُ) أي من قبل بعثة الرسول (لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ) ظاهر (وَإِنْ) هي المخففة واللام هي الفارقة
الصفحه ٣٢٩ : وليعلموا أن شؤم
الانحراف عن سمت إرادة رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم يعم الكبير والصغير بل
ربما يقال
الصفحه ٣٣٨ : أوصال
عتبة وابنه
وعمرا أبا جهل
تركناه ثاويا
عصيتم رسول الله
أف لدينكم
الصفحه ٣٤٢ : والرسول على الروح الإنساني المنور بنور الأسماء والصفات
المبعوث لإصلاح القوى غير بعيد في مقام الإشارة
الصفحه ٣٥٦ : بِالْبَيِّناتِ) أي المعجزات الواضحات الباهرات (وَالزُّبُرِ) جمع زبور كالرسول والرسل وهو الكتاب المقصور على الحكم
الصفحه ٣٥٨ : والافتراء على الله تعالى
ورسوله صلى الله تعالى عليه وسلم والتشبيب بنساء المؤمنين (وَإِنْ تَصْبِرُوا) على
الصفحه ٣٦٣ : غيب وجودكم من الحقائق الكامنة فيكم بلا واسطة الرسول
للبعد وعدم المناسبة وانتفاء استعداد التلقي منه
الصفحه ٣٧٠ : الدرداء مثله ، وأخرج
الديلمي عن أنس مرفوعا مثله ، وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله تعالى
عليه
الصفحه ٣٧٦ : على تصديق رسول واحد ، وعلى
الثاني لإظهار كمال الثقة بإنجار الموعود بناء على كثرة الشهود وتأخير هذا