الصفحه ١٦٩ : الله
ورسوله فطلبوا منه المعجزة ، وكان شمعون قد رمى شبكته تلك الليلة فما اصطاد شيئا
فأمر عيسى
الصفحه ١٨٥ :
مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما
الصفحه ١٨٧ : (يا أَهْلَ الْكِتابِ) خطاب لليهود والنصارى (لِمَ تُحَاجُّونَ فِي
إِبْراهِيمَ) أي تنازعون وتجادلون فيه
الصفحه ٢٠١ : مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ
الصفحه ٢٠٥ :
اللهِ يَبْغُونَ)
ذكر الواحدي عن
ابن عباس أنه قال : «اختصم أهل الكتابين إلى رسول الله صلى الله تعالى عليه
الصفحه ٢٢٤ :
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً) قام رجل فقال : يا رسول الله ما السبيل؟ قال
الصفحه ٢٣١ : بِالْمُتَّقِينَ)(١١٥)
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ) خاطبهم بعنوان أهلية الكتاب
الصفحه ٢٥١ : ءُ
وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (١٢٩) يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا الرِّبَوا أَضْعافاً مُضاعَفَةً
الصفحه ٢٥٢ : مجاهد ـ وقيل
: مثل لما ينفقه الكفار مطلقا في عداوة الرسول صلى الله تعالى عليه وسلم ، وقيل :
لما أنفقته
الصفحه ٢٨٠ : ) يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلى
أَعْقابِكُمْ
الصفحه ٣٠٥ : جهة المسلمين إنما يوجب المجازاة بالكرامة دون الغم ، وقيل الضمير المستكن في
أثابكم للرسول صلى الله
الصفحه ٣٠٨ : الفائدة (قُلْ) يا محمد (إِنَّ الْأَمْرَ
كُلَّهُ لِلَّهِ) أي إن الشأن والغلبة الحقيقية لحزب الله تعالى
الصفحه ٣٠٩ : الزبير رضي الله تعالى عنه قال : لقد رأيتني
مع رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم حين اشتد الخوف علينا
الصفحه ٣٣٠ : تقدير
القائل إما رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم ـ وإليه ذهب الأصم ـ وإما عبد الله
بن عمرو ابن حرام
الصفحه ٣٥٥ : الإيمان
بزعمهم ردّ الله تعالى عليهم بقوله سبحانه : (قُلْ) يا محمد لهؤلاء القائلين تبكيتا لهم وإظهارا