الصفحه ٤٣٣ : دلالة الحال مع حصول البيان بالعكس أيضا لذلك ، ولما أن حظها أخصر
واستحقاقه أتم وأوفر هذا إذا لم يكن معهما
الصفحه ٥٢ : مع إنكار
حرمته وإما مع الاعتراف (فَأْذَنُوا) أي فأيقنوا ـ وبذلك قرأ الحسن ـ وهو التفسير المأثور عن
الصفحه ٢٣٣ : ظاهرا ناسب
ذكر الشهادة معه في الآية السابقة لأنها تكون لما يظهر ويعلم ، أو ما هو بمنزلته ـ
وصدهم عن سبيل
الصفحه ٢٨٨ : احتجاجا بما أخرجه ابن المنذر عن
الزهري قال : «لما نزلت هذه الآية (لِيَزْدادُوا
إِيماناً مَعَ إِيمانِهِمْ
الصفحه ٢٩٤ :
بأسماع الأسرار ،
وحظ الأولين منه الامتثال والاعتبار ، وحظ الآخرين مع ذلك الكشف وملاحظة الأنوار
وقد
الصفحه ٢٩٧ : الأنسب ـ كما قيل : بمقام توبيخ المنخذلين بعد ما استشهد
الشهداء ـ فهي عبارة عن ذلك أيضا مع ما اعتراهم بعد
الصفحه ٣٤٨ : والخبيث
تسجيلا على كل منهما بما يليق به وإشعارا بعلة الحكم ، أفرد الخبيث والطيب مع تعدد
ما أريد بكل إيذانا
الصفحه ٣٧٨ : كما لا يخفى ، وقرئ «لا
أضيّع» بالتشديد ، وفي التعرض لوعد العاملين على العموم مع الرمز إلى وعيد
الصفحه ٤٣٤ : عنه : إن لها ثلث الباقي كما مع الأب فعلى هذه الرواية جعل الجد كالأب فيعصب
الأم كما يعصبها الأب
الصفحه ٤٦٠ : ء والاستخدامات فيتصور أن يكون الزوج
صاحب خطوة أو جنى ، وأنه ذهب إلى المغرب فجامعها ، ولو لا قيام هذا الاحتمال مع
الصفحه ٧٧ : تعالى
مشيرة إلى تقرير علمه مع زيادة بيان لتعلقه بالأشياء قبل وجودها ، و ـ التصوير ـ جعل
الشيء على صورة
الصفحه ٩٨ : السائمة لذكرها مع ما تجب فيه الصدقة أو
النفقة ، والثاني النساء والبنون ولا يخفى ما فيه.
(قُلْ
الصفحه ١١٧ : مندوحة عن موالاة الكفار وكون هذه النكتة تقتضي أن يقال مع وجود المؤمنين
دون من دون المؤمنين في حيز المنع
الصفحه ١٣٣ : حملها على الإعاذة من المس الذي
يكون حين الولادة ، وأجيب بأن المس ليس إلا بالانفصال وهو الوضع ومعه
الصفحه ١٤٨ : ) بالإشارة الخفية ، وأمر بالذكر في هذه الأيام التي هي مع
العشر الأول التي هي سنن التمييز أربعون سنة انتهى