الصفحه ٣٨٩ :
التأخير ، ومن أمعن نظره وجد كثيرا مما ذكر في هذه السورة مفصلا لما ذكر فيما
قبلها فحينئذ يظهر مزيد الارتباط
الصفحه ٣٩٠ : القائم بذاته تعالى ، وإن كان كونه عربيا عارضا
بالنسبة إلى هذه الأمة ، وفيه نظر لأن المنظور إليه إنما هو
الصفحه ٤٠٨ : الشاعر ما ليس له. وحينئذ فمن فسر
النحلة بالفريضة نظر إلى أن هذه العطية فريضة ، والخطاب على ما هو المتبادر
الصفحه ١٥١ : الربوبية للإشعار بعلة وجوب امتثال الأوامر (وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ
الرَّاكِعِينَ) يحتمل أن يكون المراد
الصفحه ٢٧٦ : القبيح من غير استغفار ورجوع بالتوبة ، والظاهر أنه لا يصح
إرادة هذا المعنى هنا لئلا يتكرر ما في المفهوم مع
الصفحه ٧٨ :
هذا غيره؟ قال :
نعم (الر) [يونس : ١] قال :
هذه أثقل وأطول هل مع هذا غيره؟ قال : بلى (المر) [الرعد
الصفحه ٣٩٩ : على تضمينه معنى الضم ، واختار
بعضهم كونها بمعنى مع كما في «الذود إلى الذود إبل» ، والمراد بالمعية مجرد
الصفحه ٤٣١ : إنما هو للواحدة فقط ، ووجه
ذلك ـ على ما قاله القطب ـ أنه لما تبين أن للذكر مع الأنثى ثلثين إذ للذكر مثل
الصفحه ٤٣٥ : الأم السدس مع الإناث الخلص لأن الإخوة جمع أخ فلا يشمل الأخت إلا بطريق
التغليب ، والخلص لا ذكور معهم
الصفحه ٢١ : تَرَ) يستعمل للتعجب مع التشبيه في كلام العرب كما يشير إليه
كلام سيبويه ، (أَرَأَيْتَ) كثيرا ما يستعمل
الصفحه ١٥٢ :
ويستأنس لهذا
بذهابها مع يوسف لملء القلة في المغارة ، ولعل أولئك الذين تركع معهم من هذا
القبيل وإن
الصفحه ٣٧٥ :
للتضرع وإظهار
لكمال الخضوع وعرض للاعتراف بربوبيته تعالى مع الإيمان به (فَاغْفِرْ لَنا) مرتب على
الصفحه ٢٢٥ : على ما قالوا : إن المشهور عن الأشعري أن القدرة مع الفعل بمعنى أنها
توجد حال حدوثه وتتعلق به في هذه
الصفحه ٢٩٦ : وبه صرح الطبرسي (قاتَلَ مَعَهُ
رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ) أي جموع كثيرة ، وهو التفسير المشهور عن ابن عباس
الصفحه ٣٥٥ :
الظلم مع أن تعذيبهم بغير ذنب ليس بظلم على ما تقرر من قاعدة أهل السنة فضلا عن
كونه ظالما بالغا لبيان كمال