الصفحه ٢٤٩ :
إنه مع الأول كلام
واحد ، وجعل (أُمَّةٌ) اسم ـ ليس ـ والخبر (سَواءً) فهو على حد أكلوني البراغيث
الصفحه ٢٥٦ : مَسَّهُ
الشَّرُّ جَزُوعاً وَإِذا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً) [المعارج: ٢٠] والتعبير هنا بالمسّ مع الحسنة
الصفحه ٢٦٢ :
مقاتلة الناس مع الكفار ، وأيضا أي فائدة في إرسال سائر الملائكة معه وهو القوي
الأمين ، وأيضا إن أكابر
الصفحه ٢٦٦ :
النوعين ، أو ما في هاتين الجهتين ملكا وملكا وخلقا واقتدارا لا مدخل لأحد معه في
ذلك فالأمر كله له يفعل ما
الصفحه ٢٦٨ : الحضرة (هُمْ فِيها خالِدُونَ) لاقتضاء صفة الجلال مع استعدادهم ذلك (مَثَلُ ما يُنْفِقُونَ فِي هذِهِ
الصفحه ٢٧٤ : مغازيه وخرج معه الثقفي
وخلف الأنصاري في أهله وحاجته فكان يتعاهد أهل الثقفي فأقبل ذات يوم فأبصر امرأة
الصفحه ٢٨٣ : لا يرد
لزوم حدوث العلم الذي هو صفة قائمة بذاته تعالى وإطلاق الإيمان مع أن المراد هو
الرسوخ والإخلاص
الصفحه ٣٠٠ : كرم الله تعالى وجهه مع أن الكلام
معه في قوة (إِنْ تُطِيعُوا
الَّذِينَ كَفَرُوا) في قولهم : ارجعوا إلى
الصفحه ٣٠٧ : ـ
من النعاس ، وعن الزبير بن العوام مثله قيل : وهذه عادة الله تعالى مع المؤمنين
جعل النعاس في الحرب
الصفحه ٣٠٩ : الزبير رضي الله تعالى عنه قال : لقد رأيتني
مع رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم حين اشتد الخوف علينا
الصفحه ٣١٤ : قلوبهم عائدا إلى الكافرين ، وذكر القلوب مع أن الحسرة لا تكون إلا
فيها لإرادة التمكن والإيذان بعدم الزوال
الصفحه ٣١٦ : صلاحنا (قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ
كُلَّهُ لِلَّهِ) فهو المتصرف وحده حسبما يقتضيه الاستعداد فلا تدبير مع
تدبيره
الصفحه ٣٢٢ : بالغلول فيلقى معه ثم يكلف صاحبه أن يأتي به وهو قول الله عزوجل : (وَمَنْ يَغْلُلْ
يَأْتِ بِما غَلَّ يَوْمَ
الصفحه ٣٢٧ : فتركه مع القدرة لا ينافي الإصابة.
وقيل : المراد
بالمثلين المثلان في الهزيمة لا في عدد القتلى وذلك لأن
الصفحه ٣٣٢ : وأصحابه ، وقد قالوا ذلك في يوم أحد (لِإِخْوانِهِمْ) أي لأجل إخوانهم الذين خرجوا مع النبي صلى الله تعالى