الصفحه ٨٩ : ،
وبه تتم دائرته ولهذا كان الختم. وقال بعضهم : إن ل ركبت من ألفين أي وضعت بإزاء
الذات مع صفة العلم
الصفحه ٩٣ : الله تعالى كذلك مع أنهم ليسوا كذلك
ليهابوهم ويجبنوا عن قتالهم وهو نوع من التأييد والمدد المعنوي وكان
الصفحه ١٠٥ :
مفعول معه وأورد
عليهما أنهما يقتضيان اشتراكهم معه صلى الله تعالى عليه وسلم في إسلام وجهه وليس
الصفحه ١٠٧ : الجملة بهذا
مع اعتبار الحالية ولعله رأى أنه لا يمنع عنها (ذلِكَ) أي المذكور من التولي والإعراض وهو مبتدأ
الصفحه ١١٥ : بالميل مع الشهوات (وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ) الداعين إلى التوحيد وهم العباد الواصلون الكاملون
الصفحه ١٢٥ : باتباع نبيه صلى الله
تعالى عليه وسلم ، والجملة تذييل مقرر لما سبق مع زيادة وعد الرحمة ، ووضع الاسم
الجليل
الصفحه ١٢٨ :
فجعل السحرة مع
كثرتهم مغلوبين لهما وفرعون مع عظمته وغلبة جنوده مغلوبا وأهلكهم ، ولذا خص آدم
بالذكر
الصفحه ١٣٤ : الفعل وكثرته ، ويحتمل على بعد بعيد أن تكون الباء للمصاحبة بمعنى مع ـ أي
تقبل نذرها ـ مع قبول حسن لدعا
الصفحه ١٤٤ : فعلا مثل ذلك الفعل العجيب والصنع البديع الذي هم خلق الولد مع الحالة التي
يستبعد معها الخلق بحسب العادة
الصفحه ١٥٥ : بها مع أنها أعجمية ، ولعل ذلك لا ينافي أظهرية كون محل النزاع عربيا ،
نعم قيل في عيسى : إنه مشتق من
الصفحه ١٦١ : ـ لآية ـ وجوز تعلقه بجئت ، و (مِنْ) في التقديرين لابتداء الغاية مجازا ، والتعرض لعنوان
الربوبية مع
الصفحه ١٦٣ : عيسى عليهالسلام وهو غلام يلعب مع الصبيان يقول لأحدهم : تريد أن أخبرك ما
خبأت لك أمك؟ فيقول : نعم فيقول
الصفحه ١٦٩ : مع أقاربه فقالوا له : من أنت؟ قال : عيسى ابن مريم فقال الملك : إني تارك
ملكي ومتبعك فتبعه مع أقاربه
الصفحه ١٧٠ : (وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ) أي امتثلنا ما أتى به منك إلينا (فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ) أي محمد
الصفحه ١٧٥ :
يسبح مع الملائكة ثم يهبطه الله تعالى عند ظهور الدجال على صخرة بيت المقدس.
وفي الخازن أن
سبحانه لما