الصفحه ١٧٤ : عشر على ما يقتضيه قول المسيح : ويل
لمن يسلم ابن الإنسان مع أن يسوع يزعمكم قال لتلاميذه الاثني عشر
الصفحه ١٨٠ : وَأَنْفُسَكُمْ) أي يدع كل منا ومنكم أبناءه ونساءه ونفسه للمباهلة ، وفي
تقديم من قدم على النفس في المباهلة مع أنها
الصفحه ١٨١ : لأمطر الوادي
عليهما نارا». وروي أن أسقف نجران «لما رأى رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم
مقبلا ومعه علي
الصفحه ١٩٥ : الأمر كذلك كما لا يخفى على ـ مالك درهم من عقل فضلا عن مالك دينار ـ وقرئ (يُؤَدِّهِ) بكسر الهاء مع وصلها
الصفحه ١٩٨ : من كلام الله تعالى أصلا ، فمن ذلك أن متى ذكر أن
المسيح صلب وصلب معه لصان أحدهما عن يمينه والآخر عن
الصفحه ٢٩١ : تصير
سببا لثلاثين فتصير مع أربعين من غير الطاعة سبعين ، وليس محصل ذلك أنه تعالى قدره
سبعين على تقدير
الصفحه ٣٠٢ : ، وروي أن خالد بن الوليد أقبل بخيل المشركين ومعه عكرمة
بن أبي جهل ، فأرسل رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠٨ : لأنه خبر فيتطابق مع ما قبله في الخبرية ،
وبعض من جعله إنكاريا ذهب إلى أن المعنى إنا منعنا تدبير أنفسنا
الصفحه ٣١١ : الصدور دون ذات القلوب مع أن التعبير الثاني أولى بها لأن القلوب
محلها بلا واسطة ومحلية الصدور لها بحسب
الصفحه ٣٢٣ : كل كاسب مجزيا بعمله لا ينقص منه شىء وإن كان جرمه في غاية القلة والحقارة
، فالغال مع عظم جرمه بذلك
الصفحه ٣٣١ :
الإفصاح به ، وأما
الذهاب مع المؤمنين مطلقا سواء كان للقتال أو للدفع وتكثير السواد وحمله على
امتثال
الصفحه ٣٤١ : عن القتال وتجبنوا (وَخافُونِ) فجاهدوا مع رسولي وسارعوا إلى امتثال ما يأمركم به ، وإلى
هذا الوجه ذهب
الصفحه ٣٧٢ :
قصد الله تعالى
لها مع غناه الذاتي عنها ولا يشترط كون تلك الفوائد لمن صدرت على يده وإلا لزم خلو
الصفحه ٣٧٣ : مَعَهُ) [التحريم : ٨]
وأجيب بأنه لا يلزم من أن لا يكون من آمن مع النبي صلى الله تعالى عليه وسلم مخزيا
أن
الصفحه ٣٧٦ : (عَلى) بمعنى مع ، وأنه متعلق ـ بآتنا ـ ولا حذف لشيء أصلا
والمراد ـ آتنا مع رسلك وشاركهم معنا في أجرنا