الصفحه ١٧ : لا ينبغي أن يعدل عنه لا سيما
وتقدير المضاف مع القول بالامتداد والتزام ـ قول ابن جني والصفار مع
الصفحه ١٩ : يتوجه عليه السؤال بوجه إذ لو ادعى أن الحركة
بنفسها ـ مع أنها مسبوقة بالغير ولو بآحاد الحركات ـ كان منع
الصفحه ٣٩ : ـ تغمضوا ـ بضم
الميم وكسرها مع فتح التاء ، وقرأ قتادة ـ تغمضوا ـ على البناء للمفعول أي تحملوا
على الإغماض
الصفحه ٦١ : يجيء هذا على القول بإن
الضمير للشأن لأنه لا يفسر إلا بالجملة والوصف مع مرفوعه ليس بجملة عند البصري
الصفحه ٦٥ :
حلقت إليه قد بلغ من الظهور إلى حيث استغنى عن ذكره واكتفى عن بيانه ، وفي تقديم
الانتهاء على الابتداء مع
الصفحه ٧٦ :
الذاتي ، وقيل : المراد به الزبور وتقديم الإنجيل عليه مع تأخره عنه نزولا لقوة
مناسبته للتوراة في الاشتمال
الصفحه ٨٨ : هدايتنا فمما ذكره
الحوفي في إعراب القرآن ولم ير لغيره ، والمذكور في النحو أنها تكون حرف تعليل
فتؤول مع ما
الصفحه ٩٤ : أنهم سيغلبون قتال المؤمنين لهؤلاء المشركين وغلبتهم عليهم مع وجود
السبب العادي للجبن وهو رؤية المؤمنين
الصفحه ١١٦ : الله إن معي خمسمائة من اليهود وقد رأيت أن يخرجوا معي فاستظهر بهم على
العدو فأنزل الله تعالى (لا
الصفحه ١٢٤ : من سوء ودّت ـ ولا
يخفى ما فيه فإنهم أعربوا أن الوصلية مع جملتها على الحالية ولم ينص النحاة على
منع
الصفحه ١٣٩ : وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ (٤٣) ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ
الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَما كُنْتَ لَدَيْهِمْ
الصفحه ١٤٣ :
الله صلى الله تعالى عليه وسلم أن ما معه عليهالسلام كان كالأنملة ، وفي بعض الروايات كالقذاة ، وفي أخرى
الصفحه ١٥٦ : ـ وجيها ـ في الدنيا مع أن اليهود قاتلهم
الله عاملوه بما عاملوه على أنه لو كان المعنى على ذلك لا تقدح تلك
الصفحه ١٦٢ : سبيل التعنت جريا على عادتهم مع أنبيائهم أن
يخلق لهم خفاشا فلما فعل قالوا : ساحر وإنما طلبوا هذا النوع
الصفحه ١٧٢ : ورده فإن في ذلك ردّ دعواهم فيه عليهالسلام الربوبية على أتم وجه ، فنقول : قالوا : بينما المسيح مع