الصفحه ٥٧ : إلى ما ذكرنا ،
وهذا أولى مما ذهب إليه البعض في الجواب من أن المراد من الضلال الإذكار لأن
الضلال سبب
الصفحه ٥٩ : ؛ وقيل : غير ذلك ـ ولعل الأول
أولى ـ ونصب عاصم تجارة على أنها خبر تكون واسمها مستتر فيها يعود إلى التجارة
الصفحه ٦٦ : اللفظ فيفرد أو المعنى فيجمع ـ ولعله أولى ـ والجملة
منصوبة المحل على أنها حال من ضمير (آمَنَ) أو مرفوعة
الصفحه ٧٥ : عليه وسلم منجما في ثلاث وعشرين سنة على المشهور ،
ولهذا يقال فيه : نزل وأنزل وهذا أولى مما قيل : إن
الصفحه ٨٢ : أهل السنة ، وهو
أصح الروايات عن ابن عباس رضي الله تعالى عنه ، ولم يذهب إلى القول الأول إلا
شرذمة قليلة
الصفحه ٨٣ : ، ومن جهتهما معا. فالأول ضربان : أحدهما يرجع إلى الألفاظ المفردة أما
من جهة الغرابة نحو الأب ويزفون ، أو
الصفحه ٩٤ : صفة أو مستأنفة أولى من العكس انتهى.
ويمكن أن يقال من
طرف الجمهور الذاهبين إلى أن المراد رؤية
الصفحه ٩٥ :
ويلتزم كون الآية لهم قتال المؤمنين الكافرين وغلبة الأولين الآخرين مع كونهم أكثر
منهم إلا أنه اقتصر على
الصفحه ٩٨ : أوجه : الأول
التحقيق وعدم إدخال ألف بين الهمزتين. الوجه الثاني التحقيق وإدخال ألف بينهما في
السور
الصفحه ١٠٢ : ذاته ، و ـ
القسط ـ العدل ، والباء للتعدية أي مقيما بالعدل ، وفي انتصاب (قائِماً) وجوه : الأول أن يكون
الصفحه ١٠٣ : للأولى ، وتعريف الجزأين للحصر ـ أي
لا دين مرضي عند الله تعالى سوى الإسلام ـ وهو على ما أخرج ابن جرير عن
الصفحه ١٢١ : ، والخوف قسمان : الأول
الخوف على النفس وهو منتف في حق حضرات الأئمة بوجهين : أحدهما أن موتهم الطبيعي
الصفحه ١٢٦ : وجيه ـ.
وبدأ بآدم عليه
الصلاة والسلام لأنه أول النوع وثنى بنوح عليه الصلاة والسلام لأنه آدم الأصغر
الصفحه ١٣١ : يشبه بكذا لأن وجه الشبه فيه أولى وأقوى ـ كقولك ليس زيد كحاتم في الجود ـ ويحتمل
عكسه بأن يكون المعنى أنه
الصفحه ١٣٨ : ، ويمكن أن يقال : آدم هو الروح في أول
مقامات ظهورها ، ونوح هو هي في مقامها الثاني من مقامات التنزل