الصفحه ٣٨١ : يقول : «إن أول ثلاثة يدخلون الجنة لفقراء المهاجرين الذين تتقى بهم المكاره
إذا أمروا سمعوا وأطاعوا وإن
الصفحه ٣٨٣ : اسمه مكحول بن صعصعة ، والأول هو المشهور ، وقد توفي في رجب
سنة تسع ، والجملة مستأنفة سيقت لبيان أن أهل
الصفحه ٣٨٥ : ويرقى به إلى الذروة العليا ، وقرر ذلك
بعضهم بأن أحوال الإنسان قسمان الأول ما يتعلق به وحده ، والثاني ما
الصفحه ٣٩٣ :
منه ، وأما الأول
فلأنه لو كان الأمر كما ذكر فيه لكان الناس مخلوقين من نفسين لا من نفس واحدة وهو
الصفحه ٤٠٥ : الأولى وشيوعها بين الناس وظهور توقف حكمها على ما
بعدها من قوله تعالى : (وَلا تُؤْتُوا
السُّفَها
الصفحه ٤٢٢ : ثبت بدليل ظني ـ كحكم خبر الواحد في الشرع ـ فإن جاحد الأول كافر دون
الثاني ، وتارك العمل بالأول مؤولا
الصفحه ٤٤٠ : السلف ، والأول منهما غير بعيد ، والثاني سائغ إلا أن فيه بعدا
كما لا يخفى (أَوِ امْرَأَةٌ) عطف على رجل
الصفحه ٤٤٩ :
الأولى نزلت في المؤمنين والثانية في المنافقين ، والثالثة في المشركين ، وفي جعل
الوسطى في المنافقين مزيد
الصفحه ٨ : فيكون قائما مقام الفاعل وسادّا مسد الخبر كما في ما مضروب العمران ،
ويرد على الأول أن فيه خللا من جهة
الصفحه ١٤ : الأصنام ، والأولى أن يقال بعمومه سائر ما يطغى ، ويجعل
الاقتصار على بعض في تلك الأقوال من باب التمثيل وهو
الصفحه ١٦ : نمروذ بن كنعان بن سنجاريب ـ وهو أول من تجبر وادعى الربوبية ،
كما قاله مجاهد وغيره ـ وإنما أطلق على ما
الصفحه ٢٢ :
المحيي إذا قلنا :
إن القائل كان مؤمنا وإنكارا للقدرة على ذلك إن كان كافرا ، ورجح أول الاحتمالات
الصفحه ٣٥ : من ضمير المصدر المقدر لأنه لا يتمشى إلا على رأي سيبويه ، وأصل رياء (رِئاءَ) فالهمزة الأولى عين الكلمة
الصفحه ٣٦ : ذاك بأن الحال للنفقة في الأول
وللمنفق في الثاني.
والحاصل أن حالهم
في إنتاج القل والكثر منهم الأضعاف
الصفحه ٥٣ : » وضعفه
الإمام مع مخالفته للمأثور بأن وجوب الإنظار ثبت بالآية الأولى فلا بد من حمل هذه
الآية على فائدة