الصفحه ٣٩٧ : في الأول ،
وقيل : يجوز أن يراد باليتامى الصغار ، ولا مجاز بأن يجعل الحكم مقيدا كأنه قيل :
وآتوهم إذا
الصفحه ٤٥٥ : أحدهما
حقيقة في الآخر حيث أمكن أولى من الاشتراك ، ثم يدعي تبادر العقد عند إطلاق لفظ
النكاح دون الوط
الصفحه ٢٠ :
وإنما أتي في
الجملة الثانية بالاسم الكريم ولم يؤت بعنوان الربوبية كما أتي بها في الجملة الأولى
بأن
الصفحه ٢١ : بدون الكاف أو ما في معناه ، وهو في
القرآن كثير وكيف يفرق بينهما بأن الأول تعلق بالمتعجب منه ، وفي
الصفحه ٢٥ : وأمته ، وعلى هذا يكون من
تتمة الأول (فَبُهِتَ) وغلب (الَّذِي كَفَرَ) وهو النفس الأمارة المدعية للربوبية
الصفحه ٣٧ : ، و ـ الجنة
ـ تطلق على الأشجار الملتفة المتكاثفة ، وعلى الأرض المشتملة عليها ، والأول أنسب
بقوله تعالى
الصفحه ٤٠ : وحملها على الزنا نعوذ بالله منه ؛ وجوز أن تكون بمعنى الكلمة السيئة
فتكون هذه الجملة كالتأكيد للأولى وقدم
الصفحه ٥٢ :
ابن عباس رضي الله تعالى عنهما (بِحَرْبٍ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ) وهو كحرب المرتدين على الأول وكحرب
الصفحه ٥٥ : (وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ) [المدثر : ٣]
لأنها صلة في المعنى ، والأمر بالكتابة بعد النهي عن الأداء منها على الأول
الصفحه ٦٥ : يكون مبتدأ ، و (كُلٌ) مبتدأ ثان ، و (آمَنَ) خبره ، والجملة خبر الأول والرابط مقدر ولا يجوز كون (كُلٌ
الصفحه ٧١ :
البقرة بآدم لأنها أول السور وهو أول في الوجود وسابق ، ولأنها الأصل وهذه كالفرع
والتتمة لها فاختصت بالأغرب
الصفحه ٧٩ : إما أن يراد بالكتاب الثاني المضاف إليه أم الأول
الواقع مقسما كما يشعر به حديث إعادة الشيء معرفة ويكون
الصفحه ٩١ : ـ والأول هو الصحيح ـ وإيثار الجملة الاسمية للدلالة على
تحقق الأمر وتقرره ، أو للإيذان بأن حقيقة حالهم ذلك
الصفحه ٩٣ :
وأخرى كافرة ـ بالنصب
فيهما وهو على المدح في الأولى والذم في الثانية ، وقيل : على الاختصاص
الصفحه ١٠٦ : زيد رجل صالح ؛ وإذا قلنا
لك ذلك ـ فافهم ـ وعلى الأول هو استئناف ، و (أُولئِكَ) مبتدأ ، وما فيه من