الصفحه ٤٣٦ : إلى الموت ، وقال ابن
المنير : إن الآية لم يخالف فيها الترتيب الواقع شرعا لأن أول ما يبدأ به إخراج
الصفحه ٤٤٢ : قراءة الحسن (غَيْرَ مُضَارٍّ
وَصِيَّةً) بالإضافة ، وذكر أبو البقاء في هذه القراءة وجهين : الأول
أن
الصفحه ٨٩ : فيه مصدر بمعنى الوعد ولا يلزم
من عدم خلف الوعد عدم خلف الوعيد لأن الأول مقتضى الكرم كما قال
الصفحه ١١٠ : فيهما للجنس. أو العهد وليسا هما
عين الأول لأن الأول عند المحققين حقيقي عام ومملوكيته حقيقية والآخران
الصفحه ١٤٣ :
كالنواة. وفي بعض كهدبة الثوب ، قيل : والأصح الأول إذ العنة عيب لا يجوز على
الأنبياء ، وبتسليم أنها ليست
الصفحه ١٥٣ :
(أَيُّهُمْ يَكْفُلُ
مَرْيَمَ) من تتمة الكلام الأول ، وجعله ابتداء استفهام مفسد للمعنى
، ولما لم
الصفحه ١٥٩ : وطابت نفسا ، وأول من اطلع على حملها ابن خال لها يقال
له يوسف ، واهتم لذلك وأحزنه وخشي البلية منه لأنه
الصفحه ١٦٥ :
لانتهاء الحكم الأول ، ومعنى التكميل ضم السياسة الباطنة التي جاء بها إلى السياسة
الظاهرة التي جاء بها موسى
الصفحه ٢٣٨ : ء والأمر والنهي ويوقعونها ، والخطاب قيل متوجه إلى من توجه الخطاب الأول
إليه في رأي وهم الأوس والخزرج
الصفحه ٣٣٠ : ـ كما
قال شيخ الإسلام ـ في إيراد الأولين بصيغة اسم الفاعل المنبئة عن الاستمرار
والآخرين بموصول صلته فعل
الصفحه ٣٣٥ : إلى الذين الأول ، وعلى الأول إلى
الثاني ، ومن الناس من فسر ـ الذين لم يلحقوا ـ بالمتخلفين في الفضل عن
الصفحه ٣٥٨ : وابتلاء ، وإنها إنما زويت عن المؤمنين
ليصبروا فيؤجروا إثر بيان أنها (مَتاعُ الْغُرُورِ) ، ولعل الأول أولى
الصفحه ٣٦٩ : بالعبودية ، والعبد مركب من النفس الباطنة
والبدن الظاهر ، وفي الأول إشارة إلى عبودية الثاني ، وفي الثاني
الصفحه ٣٧٦ : على الأول لإظهار الرغبة في تيار فضل الله تعالى إذ
من المعلوم أن الثواب على تصديق رسل أعظم من الثواب
الصفحه ٣٨٦ : ، وهو قريب من الأول ، والأول أولى.
هذا «ومن باب
الإشارة» (إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) أي