الصفحه ٤٠١ : الجور فيه أولى ، وقرأ ابن أبي عبلة ـ من طاب
ـ وفي بعض المصاحف ـ كما في الدر المنثور ـ ما طيب لكم باليا
الصفحه ٤٠٤ : فحيث لم يدخلوا في
هذا الخطاب لم يدخلوا في الخطاب الأول لأن هذه الخطابات وردت متتالية على نسق واحد
فبعيد
الصفحه ٤٦٥ :
أقل ما تتحقق فيه
، وفي بعض نسخ ذلك الشرح ـ واعترض أصحاب الشافعي على المالكية ـ فقالوا : إنما
كانت
الصفحه ٢٢٦ : العقليين وقد أقيمت الأدلة على بطلانهما في محله كذا في المواقف
وشرحه.
ودليل ما شاع عن
الأشعري قيل : هو أن
الصفحه ٢٩ : ، و ـ الرؤية ـ هنا علمية كما نقل عن شرح التوضيح ، وإبراهيم حصل له
العلم التام بمجرد وصف الكيفية واطمأن قلبه
الصفحه ٣٨٤ : هذه السورة الكريمة ـ ما بين من الحكم والأحكام وشرح
أحوال المؤمنين والكافرين وما قاساه المؤمنون الكرام
الصفحه ٤٣٥ : تعالى عنه في حجب الجد للإخوة فكيف يقول
بإرثهم مع الأب كذا في شرح الإمام السرخسي ، وفي الدر المنثور أن
الصفحه ٢١٠ : صحة
إدخال الفاء لتصور السببية ظاهرا؟ وأجاب غير واحد بأن الصلة في الآية الأولى الكفر
، وازدياده وذلك لا
الصفحه ٣٦٢ : تلا (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) إلى آخر الآيتين فإنه لو كان الأولى إجرا
الصفحه ١٤٨ : ) بالإشارة الخفية ، وأمر بالذكر في هذه الأيام التي هي مع
العشر الأول التي هي سنن التمييز أربعون سنة انتهى
الصفحه ١٥٢ : عليهاالسلام ولم يقيد الأمرين الأخيرين بما قيد به الأمر الأول اكتفاء
بالتقييد من أول وهلة ، وقال شيخ الإسلام
الصفحه ٣٧٥ : ، وقيل : الأول ما أتى به الإنسان مع العلم بكونه
معصية ، والثاني ما أتى به من الجهل بذلك ، والأول هو
الصفحه ٤٤٦ :
وأيد مذهبه بتمحيض
التأنيث في الآية الأولى والتذكير في الآية الثانية ، والتغليب خلاف الأصل ،
ويبعده
الصفحه ٤٥٨ : وبنات الأولاد بدلالة النص المحرم للعمات والخالات
وبنات الأخ والأخت ، ففي الأول لأن الأشقّاء منهن أولاد
الصفحه ٧ : الإمكان ، والأول لا ينفي الإمكان ، والثاني لا يدل على استحقاقه تعالى بالفعل
، وأجيب بأن من المعلوم بأن