الصفحه ٣٥٠ :
موجبات بذله في سبيله سبحانه وفعل الحسبان مسند إلى الموصول والمفعول الأول محذوف
لدلالة الصلة عليه
الصفحه ٣٦١ : الأولى إجزاء الموصول على عمومه شاملا لكل من يأتي
بشيء من الحسنات فيفرح به فرح إعجاب ، ويود أن يمدحه الناس
الصفحه ٣٦٨ : الألباب؟ قالوا : أي
أولي الألباب تريد؟ قال : (الَّذِينَ
يَذْكُرُونَ اللهَ قِياماً وَقُعُوداً) إلخ عقد لهم
الصفحه ٣٧١ : هذه
الأشياء كلها باطلة بالإجماع وقد نفى الله سبحانه ذلك حكاية عن أولي الألباب الذين
رضي قولهم بأنه لا
الصفحه ٣٧٢ : إدخال النار ، وجعل
الثاني شرطا والأول جزاء ، والمراد من الجملة الشرطية الجزاء والشرط قيد له فيشعر
بأنه
الصفحه ٣٧٧ : ابن عباس ـ فصحيح لأنه ميعاد الناس للجزاء ، وقد يرجع إلى الأول وترك العطف
في هذه الأدعية المفتتحة
الصفحه ٣٩٢ : ما بين
الخلقين من التفاوت لأن الأول بطريق التفريع من الأصل ، والثاني بطريق الإنشاء من
المادة فإن
الصفحه ٣٩٦ :
أوله المعجم وضمه ـ القرابة المشتبكة اشتباك العروق ا ه منه.
(٣) بوزن ـ أمير ابن
المخاض فما فوقه
الصفحه ٤٠٨ :
بضم الصاد والدال على التوحيد ، وأصله صدقة بضم الصاد وسكون الدال فضمت الدال
اتباعا لضم الأول كما يقال
الصفحه ٤٠٩ : الموهوب حتى نقل (١) عن الليث أنه لا يجوز تبرعهن إلا باليسير ولا فرق بين
المقبوض وما في الذمة إلا أن الأول
الصفحه ٤١١ : ) حيث غير عن جعلها مناطا لمعاش أصحابها بجعلها مناطا لمعاش
الأولياء ، ومفعول جعل الأول محذوف وهو ضمير
الصفحه ٤١٥ : وسين ساكنة ، وأصله أحسستم بسينين
نقلت حركة الأولى إلى الحاء وحذفت لالتقاء الساكنين إحداهما على غير
الصفحه ٤٢٠ : والإيذان بأصالتهن في استحقاق
الإرث ، والإشارة من أول الأمر إلى تفاوت ما بين نصيبي الفريقين والمبالغة في
الصفحه ٤٢١ : الأولى إلا أنه لم يصرح به هناك تعويلا على ذكره هنا ،
وفائدته دفع توهم اختصاص بعض الأموال ببعض الورثة
الصفحه ٤٢٣ : ولكن
قولوا الحق من ذلك ، وعلى هذا يكون أول الكلام للأوصياء وما بعده للورثة ، وهذا
للأجانب بأن لا يتركوه