الصفحه ٣٩ : متعديا ـ وهو الأكثر ـ ولازما مثل أغضى عن كذا ، والآية محتملة للأمرين
، وعلى الأول يكون المفعول محذوفا أي
الصفحه ٤٣ : (فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ) أي فالإخفاء (خَيْرٌ لَكُمْ) من الإبداء ، و (خَيْرٌ لَكُمْ) من جملة الخيور ، والأول
الصفحه ٤٧ : ، وأجاز الكوفيون كتابته وكذا تثنيته
بالياء لأجل الكسرة التي في أوله ، قال أبو البقاء : وهو خطأ عندنا (لا
الصفحه ٤٨ : الرَّجِيمِ) [آل عمران : ٣٦] وقوله
صلى الله تعالى عليه وسلم : «كفوا صبيانكم أول العشاء فإنه وقت انتشار
الصفحه ٤٩ : المال ، وقيل : الفرق بينهما أن أحد الدرهمين في الثاني
ضائع حتما وفي الأول منجبر بمساس الحاجة إلى السلعة
الصفحه ٥٠ : وثلاثين زنية» وقال : «من نبت لحمه
من سحت فالنار أولى به» وخرج ابن ماجه وغيره عن أبي هريرة قال : «قال رسول
الصفحه ٥١ : الصَّلاةَ
وَآتَوُا الزَّكاةَ) تخصيصهما بالذكر
مع اندراجهما في الأعمال للتنبيه على عظم فضلهما ، فإن الأولى
الصفحه ٥٨ : عباس ،
والحسن رضي الله تعالى عنهم ـ وخص ذلك مجاهد. وابن جبير بالأول وهو الظاهر لعدم
احتياجه إلى ارتكاب
الصفحه ٦٨ : من الأول لتخصيصه بالتشبيه إلا أنه صور فيه الإصر بصورة ما لا
يستطاع مبالغة ، وقيل : هو استعفاء عن
الصفحه ٧٤ : الحق (مُصَدِّقاً) حال من الكتاب إثر حال أو بدل من موضع الحال الأول أو حال
من الضمير في المجرور وعلى كل
الصفحه ٧٨ : ، وقوله سبحانه : (مِنْهُ آياتٌ) الظرف فيه خبر مقدم ، و (آياتٌ) مبتدأ مؤخر أو بالعكس ، ورجح الأول بأنه
الصفحه ٨١ : (يَقُولُونَ) خبر عنه ، ورجح الأول بوجوه : أما أولا فلأنه لو أريد بيان
حظ الراسخين مقابلا لبيان حظ الزائغين
الصفحه ٨٤ : هم كما يشعر به الحكم عليهم بأنهم يقولون آمنا به فغيرهم أولى بعدم العلم
فلم يبق عالم به إلا الله تعالى
الصفحه ٨٦ : المعنى لم يقل في حقه أنه ترجم وأوضح ولا بيّن
الحقيقة وأبرز المراد حتى يقال إنه أول ، ومن أمعن النظر في
الصفحه ٨٧ :
كإدراك الأوليات
إلا أنه لا إحاطة بل لا بد من بقاء شيء كما أشير إليه ، وعلى هذا أيضا الأليق أن
يوقف