الصفحه ٤٢٥ : صادق بملئه وبعدمه لكن الأصل الأول كما ذكروه.
وجوز أن يكون ذكر
البطون للتأكيد والمبالغة كما في قوله
الصفحه ٤٢٨ : العروض
والأموال ، ومما يدل على أن الوراثة في الآية الأولى منهما كذلك ما رواه الكليني
عن أبي عبد الله أن
الصفحه ٤٣٣ : : ولكل واحد من أبويه (السُّدُسُ) لما في الأول من الإجمال ، والتفصيل الذي هو أوقع في الذهن
دون الثاني
الصفحه ٤٤٣ : ، فقد ورد عن أبي هريرة مرفوعا إن علم الفرائض أول ما ينزع من الأمة
، وأخرج البيهقي والحاكم عن ابن مسعود
الصفحه ٤٤٥ : ، وبالإعراض عنهما ترك التعرض لهما بذلك ، والوجه الأول هو المشهور ،
والحكم عليه منسوخ بالحد المفروض في سورة
الصفحه ٤٥٠ : مكرهات عليه ، أو أنتم مكروهون
لهن ، وإما مفعول أول له ، والمعنى (لا يَحِلُّ لَكُمْ) أن تأخذوا من النسا
الصفحه ٤٥٢ : . وفي دخولها على المضارع ثلاثة مذاهب : الأول منع دخولها عليه
إلا بتقدير مبتدأ ، والثاني جوازه مطلقا
الصفحه ٤٥٧ :
، وما علم من دين الرسول صلى الله تعالى عليه وسلم فالقول به خطأ والمعول عليه من
بين الأقوال الأول لقوله
الصفحه ٤ : بالدرجات الأخروية ولا يخفى ما في كل ، ويؤيد الأول قوله تعالى : (مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللهُ) فإنه تفصيل
الصفحه ٩ : تعالى : (لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ) السنة ـ بكسر أوله ـ فتور يتقدم النوم وليس بنوم لقول عدي
بن
الصفحه ١٩ : جاء بآخر أجلي دفعا للمشاغة لأنه مع أن
فيه ما في الأول يرد عليه أن الكلام لم يسق هذا المساق ـ كما لا
الصفحه ٢٣ : : عظام أموات أهل القرية ، وعن
قتادة ، والضحاك ، والربيع عظام نفسه قالوا : أول ما أحيا الله تعالى منه
الصفحه ٢٨ : أجزائها لم ينتقل من موضعه الأول أصلا.
(ثُمَّ اجْعَلْ) أي ألق ، أو صير بعد ذبحهن وخلط لحومهن وريشهن
الصفحه ٣١ : الوكر والبرج ، وفي أثر بدل الحمامة بطة ، وفي آخر نسر ، وكأن
الأوّل إشارة إلى الشره الغالب ، والثاني إلى
الصفحه ٣٣ : له وتراخي بقائها وتمادي أمدها ـ وهو كلام حسن ـ ولعله أولى مما
ذكروه لأنه أبقى للحقيقة وأقرب للوضع على