الصفحه ٢٧٨ : آنفا ، ومن ذهب إلى الأول قال : وكفاك في
الفرق بين القبيلين وهما المتقون الذين أتوا بالواجبات بأسرها
الصفحه ٢٩١ :
للمقتول أجلان :
أحدهما القتل ، والآخر الموت «وأجيب» عن متمسك الأولين الأول بأن تلك الأحاديث
أخبار
الصفحه ٢٩٤ :
بأسماع الأسرار ،
وحظ الأولين منه الامتثال والاعتبار ، وحظ الآخرين مع ذلك الكشف وملاحظة الأنوار
وقد
الصفحه ٢٩٥ : إلى التمييز ، وتخالفها في ثلاثة أمور : الأول أنها
ليس لها الصدر تقول : قبضت كذا وكذا درهما ، الثاني أن
الصفحه ٣٠٠ : أَعْقابِكُمْ) أي يرجعوكم إلى أول أمركم وهو الشرك بالله تعالى والفعل
جواب الشرط. وصح ذلك بناء على المأثور عن علي
الصفحه ٣٠١ : لجميع صفات
الكمال ولإشعار هذا الاسم بالعظمة المنافية للشركة أتي به ، والجار الأول متعلق ،
ب (سَنُلْقِي
الصفحه ٣٠٥ : الغم الأول للمؤمنين بما أصابهم يوم أحد ، والغم
الثاني للمشركين بما نالهم يوم بدر ، والمعنى فجازاكم غما
الصفحه ٣١٣ : السفر
والغزو لئلا يصيبهم ما أصاب الأولين وإنما لم يحملوا (إِذا) هنا على الحال كما قيل بحملها عليه بعد
الصفحه ٣١٦ : يكرم الرجل أو يهان ، والخطاب في كلا الموضعين للمؤمنين ، وقيل : إن
الخطاب الأول للمنافقين ، والثاني
الصفحه ٣١٩ : لما يمكن أن يوافق الوحي والإيحاش بعدم العمل هنا أبعد لأن مستنده
اتباع الوحي ومعلوم لديهم أنه أولى
الصفحه ٣٢٠ : ء جواب الشرط في الأول صريح النفي ولم يجيء في الثاني كذلك تلطفا
بالمؤمنين حيث صرح لهم بعدم الغلبة ولم يصرح
الصفحه ٣٢٦ : التزكية لأنها بعده وهي أول أمر يحصل منه صفة يتلبس بها
المؤمنون وهي من قبيل التخلية المقدمة على التحلية لأن
الصفحه ٣٣٣ : الأول محذوف لأنه في الأصل مبتدأ جائز الحذف عند القرينة أي
ـ ولا يحسبن الذين قتلوا أنفسهم أمواتا
الصفحه ٣٣٧ :
اسْتَجابُوا) أو صفة ، والمراد من الناس الأول ركب عبد قيس ، ومن الثاني
أبو سفيان ومن معه فأل فيهما للعهد والناس
الصفحه ٣٣٩ : جانب المعطوف ، والذاهبون إلى الأول قالوا : إن الجملة
الأولى وإن كانت خبرية صورة لكن المقصود منها إنشا